الصفحه ١٨٤ :
، في هذا المجال.
٢ ـ إنّ الشيخ الأشعري مع تركيزه على
مقارنة القدرة مع الفعل يعترف بتقدّمها في واجب
الصفحه ١٨٦ : بقدرة الله وكسب العبد ، بمعنى أنّ الله أجرى عادته بأنّ العبد
إذاعقد العزم على الطاعة مثلاً ، يخلق سبحانه
الصفحه ٢٠٠ : : والأحاديث في أيدي
أهل العلم عن النبي : أنّ أهل الجنّة يرون ربّهم ، لا يختلف فيها أهل العلم
فينظرون إلى الله
الصفحه ٣٤٢ :
إنّه سبحانه وتعالى متكلّم بكلام وهو
وصف قائم بذاته ـ إلى أن قال ـ : والكلام بالحقيقة كلام النفس
الصفحه ٦٠ :
الكلام في شيء ممّا
ذكرناه ، علمنا أنّ الكلام فيه بدعة ، والبحث عنه ضلالة ، لأنّه لو كان خيراً لما
الصفحه ٦٩ :
١ ـ إنّ عنوان مباحث ذلك العلم كان
قولهم : الكلام في كذا.
٢ ـ لأنّه يورث قدرة على الكلام في
الصفحه ٧٩ :
المصلحة والحكمة.
ومن المعلوم أنّه ليس إلاّ أمراً واحداً
، فحينئذ تتحد إرادتهما على إيجاد ما اتّفقا عليه
الصفحه ٩٦ :
فهؤلاء يستحقون أن يسموا بنفاة الصفات
ونيابة الذات عنها ، وهذا بخلاف رأي أبي الهذيل فهو يركز على
الصفحه ١٢٨ :
أو « عموم قدرته
لكلّ شيء » وارادوا من « عموم القدرة » (١)
أنّ كلّ موجود ، واقع بقدرته ابتداء ، وإن
الصفحه ١٨٣ : بالذات فهو باطل ، إذ الممكنات في حال العدم
ممكنات بالذات ، كما أنّ الممتنعات بالذات كذلك. ولا يلزم من كون
الصفحه ٢٢٦ :
المعلّق عليه وجود
الاستقرار وبقاؤه بعد تجلّي الرب سبحانه ، ولم يكن هذا واقعاً.
وباختصار ، إنّ
الصفحه ٢٥٦ :
أوّلاً
: إنّ الأوامر الاختبارية على قسمين :
قسم تتعلّق الإرادة فيه بنفس المقدّمة
ولا تتعلّق بنفس
الصفحه ٢٦٨ :
الكلمة ، فالحدوث
والانعدام ذاتي لمفردات الحروف لا ينفك عنها ، وذلك حتى يمكن أن توجد كلمة ، فإذاً
الصفحه ٢٨٢ :
له بالضرورة. (١)
ثمّ إنّ الأشاعرة زعمت أنّ في ذلك القول
تعظيماً لقدرة الله تعالى وتقديساً لها عن
الصفحه ٢٨٩ :
والضابط في ذلك أنّ
مالا يتوقف التصديق به على واسطة سوى تصور الطرفين فهو أبده من غيره ، وذلك مثل