الصفحه ٢٨١ :
إثبات ضعف وعجز ووهن
وتقصير عن بلوغ ما يريده ، فلمّا لم يجز ذلك على الله تعالى استحال أن يكون في
الصفحه ٩١ :
(٧)
صفاته قديمة
لا حادثة
إنّ الحي إذا لم يكن عالماً كان موصوفاً
بضدّالعلم ، أي الجهل. ولو كان
الصفحه ١٣١ :
شرائط القدرة
الفعلية ، أن لا تكون ممنوعة من ناحية بالغة كاملة ، فتعلّق قدرته وإرادته بتحريك
الجسم
الصفحه ١٣٥ :
وحاصله أنّ صدور الفعل من الإنسان في ظل
قوة محدثة هو الكسب.
يلاحظ عليه : أنّ ظاهر العبارة هو
الصفحه ٢٩٤ :
الأمر والمدح ، والقبح عبارة عن كونه متعلّق النهي والذم. (١)
يلاحظ عليه : أنّ البحث تارة يقع في
الصفحه ٣٣٧ :
إنّ معرفة الله سبحانه وطاعته واجبة
بإيجاب الله تعالى وشرعه لا بالعقل ، لأنّ العقل وإن أوجب الطاعة
الصفحه ٧٨ : ، وقال : إنّ الصانعَيْن المفترضين لا يجري تدبيرهما على
نظام ، ولا يتّسق على أحكام ، ولابدّ أن يلحقهما
الصفحه ٢١٣ :
فإذا كان المقصود من
المقابل أنّ الطائفة العاصية تظن وتتوقع أن ينزل بها عذاب يكسر فقارها ، ويقصم
الصفحه ٢١٨ : إِنْ هِيَ إِلاّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَنْ تَشاءُ وَتَهْدِي
مَنْ تَشاءُ أَنْتَ وَلِيُّنا فَاغْفِر
الصفحه ٢٩٠ :
أضف إلى ذلك : أنّ الاستدلال مبني على
كون قبح الكذب وحسن الصدق ، كقبح الظلم وحسن العدل ، ذاتيين لا
الصفحه ٦٣ :
بَدَأْنا
أَوّل خَلْق نُعيدُهُ)
(١).
وأمّا ما يتكلّم به المتكلّمون من أنّ
الحوادث أوّلاً
الصفحه ١٢٧ :
أنّ حركة الاكتساب
مخلوقة لله تعالى ، وجب خلق حركة الاكتساب بمثل ما وجب به خلق حركة الاضطرار
الصفحه ٢٠٧ :
وصف مادي ورابطة
جسمانية ، وهي التي عبر عنها بقوله : « إنّ اللمس ضرب من ضروب المماسات » فتلك
الحالة
الصفحه ١٥٢ :
٩ ـ نظرية الشعراني
ب : إنّ الشيخ الشعراني ـ وهو من أقطاب
الحديث والكلام في القرن العاشر ـ أحد
الصفحه ١٥٦ : والاشتباه ،
ولنعلم أنّ المتخالفين في ذلك ما زالوا مع خلافهم ، إخواناً مسلمين ، تظلّهم راية
القرآن ، ويضمّهم