الصفحه ٣٤٠ : أحمد بن الحسين قدس
الله روحه يرفعه بإسناده إلى الصادق جعفر بن الباقر محمد بن علي (ع) أنه سئل : ما
أراد
الصفحه ٣٤٥ : والحسين (ع) من
اليهود وغيرهم من قريش وسائر ولد إبراهيم ليس بحجة ، فلم يبق إلا أن يكون ذلك في
أهل البيت
الصفحه ٣٥١ : وفاطمة والحسن والحسين ، وقال : «اللهم هؤلاء أهل
بيتي» (٣).
وهذه
الفضائل الثلاث : خبر المنزلة ، وخبر
الصفحه ٣٦٠ : للحسين ، وآخذا بيد الحسن ، وفاطمة تمشي خلفه ،
وعلي
__________________
(١) ص ٩١ رقم ١٥٤.
(٢) ص ٩٣
الصفحه ٣٧٦ : (١) ، والحسن والحسين ثمارها ، خلقتهما من
طينة علّيّين ، وخلقت شيعتكم منكم ، إنهم لو ضربوا على أعناقهم بالسّيوف
الصفحه ٣٩٦ : ليت
الأمير الحسين نزه كتابه هذا العظيم عن أمثال هذه الروايات السخيفة التي هي من
روايات القصاص الذين لا
الصفحه ٤٠١ : أنّ الخبر بذلك متواتر. وما ذكره أبو القاسم البستي رحمهالله فهو خبر صحيح ، وقد نظمه فيما ذكر حسان بن
الصفحه ٤٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
عليّا وفاطمة والحسن والحسين (ع) ، فكانت الأبناء الحسن
__________________
(١) يحمل الحكم
الصفحه ٤١٣ :
والحسين (ع) تعلّقه عليهما (٢). وقد ذكر أيضا في المصابيح إلى غير ذلك من فضائلهما ؛
فإنها أكثر من أن نأتي
الصفحه ٤٣٠ : قبل أبيه إلى الحسن أو الحسين (ع) ، وأن يكون بالغا.
عاقلا. قويا على تدبير الأمر بحيث لا آفة به تمنعه
الصفحه ٤٣١ : اثنى عشر من أهل
البيت من نسل الحسين ، وبعضهم يجيزها في العرب والعجم ، والزيدية تحصرها في أولاد
فاطمة
الصفحه ٤٣٢ : كان أكثر ما دعاه إلى الخروج إلى اليمن إلا الرغبة في
زيارة قبر الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين الحافظ
الصفحه ٤٤٩ : بن موسى الرضا بلفظ : «إن فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على
النار» وقال خاص للحسن والحسين
الصفحه ٤٥٠ : أوت مثلها زوجة ، وأوتيت
الحسن والحسين من صلبك ، ولم أوت مثلهما من صلبي ، ولكنّكم منّي وأنا منكم
الصفحه ٤٦٠ : جعفر بن الباقر (ع) بإسناده إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال للحسين «يخرج من صلبك رجل يقال