الصفحه ١١٤ : حواسّهم وصحّتها ، ولوجب أن يكون العلم بذلك ضروريا ؛ لأن العلم الحسي ضروري
، لا ينتفي عن النّفس بشك ولا
الصفحه ١٢٣ : آخر كلامه. ومن كلام
زين العابدين علي بن الحسين عليهالسلام وقد سئل : أرأيت ربك؟! فقال : لم أكن لأعبد
الصفحه ١٢٦ : * إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) [القيامة : ٢٢ ـ ٢٣]
، على الرؤية ، وذلك شائع في اللغة ، قال حسان بن ثابت
الصفحه ١٣٤ : (ب) : إن الأمير الحسين عليهالسلام
ـ مؤلف الينابيع ـ لا يجيز قبول خبر المبغض لأمير المؤمنين علي عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ : ٨ / ٣٣٥ : إنه متواتر. وقد صنف الشيخ عبد
الحسين الأميني موسوعة بحالها في شأن حديث الغدير هذا سمّاه «الغدير
الصفحه ١٦١ : للعاملي ص ٢٤٩ عن علي بن الحسين.
(٧) في (ب) ، (ج) :
فاعل التسيير.
الصفحه ١٩٣ : بن الحسين عليهالسلام
في تفسير الآية : الشرح من الله هو التوفيق والتسديد والتبصير والتنبيه ، وأن معنى
الصفحه ٢٠٥ : الوجدان من غير نقصان في
الإحساس. وهو المروي عن الإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين عليهالسلام فإنّ في
الصفحه ٢٢٤ :
__________________
(١) يظهر من الأمير
الحسين (ع) ـ المؤلف ـ الميل إلى التوقف في معنى الإرادة كما هو المروي عن أخيه
الإمام
الصفحه ٢٨٩ : ].
[كرامات الإمام الهادي عليهالسلام]
ونحو
كرامات الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين الحافظ بن القاسم بن
الصفحه ٢٩١ : إلى الحق يحيى بن الحسين ، ولد سنة ٥٠٠ ه ، من أكابر أئمة أهل البيت عليهمالسلام
، كان من العباد الزهاد
الصفحه ٣٠٣ : . والإصابة لابن حجر ٢ / ١٨ ، ١٩. وإثبات نبوة النبي
للمؤيد بالله أحمد بن الحسين الهاروني ص ١٤٨.
(٤) أخرجه
الصفحه ٣٢٥ : إمامة الحسن والحسين (ع) ، والثالثة في إثبات الإمامة بعدهما.
المسألة الأولى : ففيها ثلاثة مطالب
الصفحه ٣٢٩ : الحسين عليهالسلام
، فسبق ذهنه إلى العطف سهوا ، والله ولي التوفيق. تمت مولانا مجد الدين.
الصفحه ٣٣١ : . وهو من المتواتر. وقد صنف
الشيخ عبد الحسين الأميني موسوعة بحالها في شأن حديث الغدير هذا سمّاه «الغدير