الصفحه ٤٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
__________________
(١) وليس المراد بقوله
: (وَأَنْفُسَنا)
نفس محمد ؛ لأن الإنسان لا يدعو نفسه
الصفحه ٤٢٦ : ء. وتصديق ذلك قول الله تعالى :
__________________
(١) محمد بن سليمان
الكوفي ٢ / ٥٢٣. والخطيب في تاريخه
الصفحه ٤٤٧ :
والفروسية ، وشقّ لنا اسمين من أسمائه ، فذو العرش محمود وأنا محمد ، والله الأعلى
وهذا عليّ» (٢). ولنقتصر على
الصفحه ٤٨٣ : والخليفة كالدوانيقي وأشباهه ، وقالت له امرأة :
أشرت على ابني بالخروج مع إبراهيم ومحمد ابني عبد الله بن
الصفحه ٥٣٤ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولو كان نائما لكان (١) خيرا له ، فإذا طلع الفجر أذّن (٢). فأخبر علقمة أن
الصفحه ٥٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ولما فوّت مصلحة العباد بموت محمد عليهالسلام قبل كمال المصلحة مع قوله تعالى : (الْيَوْمَ
الصفحه ٥٩٤ : وهوى» ، فكما أنه لم ينج من أمة نوح إلا من ركب في السفينة كذلك لا ينجو من
أمة محمد
الصفحه ٤ : .
(٤) مقاتل الطالبيين
ص ٢٦٠ ـ ٢٧٦ ، في أمر محمد بن عبد الله ، وأما إخوته وأبناء عمه الذي قتلهم أبي
جعفر فانظر
الصفحه ٧ : ظَلَمْنا
أَنْفُسَنا) ولما أخطأ إبليس ؛ قال : (رَبِّ بِما
أَغْوَيْتَنِي) ويأتي من أمة محمد من يزعم أن الله
الصفحه ٨ : السيد عبد الله الشريف ، وكذا الطباعين. والحمد لله رب العالمين. وصلّى
الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله
الصفحه ١٤ : هُدىً) [محمد : ١٧] (٢) وقال فيمن عصى : (وَأَمَّا ثَمُودُ
فَهَدَيْناهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى
الصفحه ١٥ : ؛ لأنه لا يستقيم
بولادته ، إلا ويكون الضمير لآل محمد صلّى الله عليهم ، وهو لا يستقيم مع قوله :
وخصنا
الصفحه ٢٥ : إِلهَ إِلَّا
اللهُ) [محمد : ١٩]. وروى
ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «خمس لا يعذر
الصفحه ٣٩ : في موضعه ، فالسماء (٤) سقفه ، والأرض فراشه ، والشمس والقمر
__________________
(١) محمد بن السائب
الصفحه ٥٤ : مقدور بين قادرين كمثال الخشبة. ينظر عدة
الأكياس ١ / ٢٢٧.
(١) قال الإمام
القاسم بن محمد عليهالسلام
في