الصفحه ٧٠ : ،
وروي عن محمد بن الهادي عليهالسلام
أنه قال : لا كفارة لمثل هذه اليمين. ينظر التحرير لأبي طالب ٢ / ٤٦٨
الصفحه ١٤٦ : أدلة ـ منها : أن المعلوم ضرورة من دين نبينا محمد الأمين صلوات الله عليه
وعلى آله الأكرمين أنّ الإله
الصفحه ١٨٤ : والثواب ، يحكيه قوله تعالى : (سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بالَهُمْ) [محمد : ٥] أي
ينجيهم ويثيبهم.
وثالثها
الصفحه ١٨٦ : يجوز
أن يفعله لهم من الألطاف والثواب كما قال تعالى : (وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً) [محمد : ١٧
الصفحه ١٨٨ : تعالى : (وَالَّذِينَ قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ) [محمد : ٤] أي فلن
يبطل
الصفحه ١٩٨ :
القرآن. قال الحاكم : منهم أحمد بن حنبل ، وإسحاق بن راهويه ، وداود ابن محمد
الكرابيسي ومن متأخريهم محمد بن
الصفحه ٢٧٨ : نبوة الأنبياء (ع). وخامسها هو الكلام في نبوة نبينا محمد المختار وغيره من الأنبياء (ع).
وسادسها في ذكر
الصفحه ٢٩٥ : يحيى بن الناصر بن الحسن بن
عبد الله المعتضد بالله بن الإمام المنتصر لدين الله أبي القاسم محمد بن الإمام
الصفحه ٢٩٦ :
فدعا عليها
فاقتلعها الله تعالى من أصلها في الحال (١).
[كرامات الأمير بدر الدين محمد بن أحمد
الصفحه ٣١٦ : على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وكلّموه. فقال الأول : يا محمد زعمت أنك خير من إبراهيم
وهو تعالى
الصفحه ٣٢٨ : الْغالِبُونَ) [القصص : ٣٥] ،
اللهم وأنا محمد نبيك وصفيك اللهم فاشرح لي صدري ويسر لي أمري وأجعل لي وزيرا من
أهلي
الصفحه ٣٨٣ : ء المسلمين حكمه فرجع عن خطئه حتى قال
__________________
(١) هو محمد بن الحسن
بن فرقد من موالي بني شيبان
الصفحه ٣٩٤ : كعبيه وعرقوبيه ـ فخرج عليهم عليّ كالأسد فطردهم. قال الراوي : سألت من هذا
وهؤلاء وهذا الفتى؟ قالوا : محمد
الصفحه ٣٩٥ : أربعمائة قبيلة ليصير دمه هدرا. فكانوا يرمونه بالحجارة
وهو يصبر لا يقوم ، فقال قائل : هو محمد ، وقال قائل
الصفحه ٤٠٧ : واتّبعاهم بإيمان ، وقفياهم بإحسان فلحقا بهم ، وقد استحق أبواهما محمد
وعلي (ع) الإمامة ، وقد شرك الحسن