الصفحه ٢٣٨ :
من مداخلتها لأجزاء المقطوع وإن لم تكن محلّا لذلك الفعل. والذي يدل على اشتراطها
ما قدمناه من أنه لا
الصفحه ٢٦٠ :
محتوم ، وأجل مخروم (١). فالمحتوم من الله تعالى يفعله كما شاء ومتى شاء وكيفما
شاء (٢). قال تعالى
الصفحه ٢٨٧ : أن كنا بالقرب من خشبة زيد بن علي (ع) ـ وهو
مصلوب عليها ـ أضاء لنا الليل فلم نزل نسير قريبا من خشبته
الصفحه ٣٦٦ :
فضيلة الأداء
من مسند ابن حنبل
روى بإسناده إلى حبشي بن جنادة السلولي قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٣٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : لقتال عليّ مع عمرو بن عبد ود أفضل من أعمال
أمتي إلى يوم القيامة». رواه أهل التفسير
الصفحه ٤٢٧ :
(وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ
مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذابِ يُذَبِّحُونَ أَبْناءَكُمْ
الصفحه ٤٣٩ :
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : سألت الله أن يجعل ذلك الأذن عليا ففعل (١).
ومنها
الصفحه ٤٤٨ :
وأكلتها (١) فإذا عند أصل الشجرة عين يقال لها : سلسبيل. أبيض من اللبن
، وأضوأ من الشمس ، فسقاني
الصفحه ٤٦٧ : الشيخ ، وأنه يخرج نحو الديلم من جبال طبرستان (١).
وروينا من خطبته عليهالسلام يوم النهروان قوله : وظهر
الصفحه ٤٧٣ : : «من اصطنع إلى أحد من أهل بيتي معروفا فعجز عن
مكافأته كنت أنا المكافي له يوم القيامة» (٢).
حكم باغضهم
الصفحه ٤٩٥ : المسترشد فانظر في نفسك فما (٣) لا تستحسن لعبدك من مخالطة عدوك ـ فلا تستحسنها لعدو مولاك
تبارك وتعالى ، فإنك
الصفحه ٥١٥ : ) [الرحمن : ٦٨] ،
وقال : (فِيهِما مِنْ كُلِّ
فاكِهَةٍ زَوْجانِ) [الرحمن : ٥٢] ،
وقال : (وَدانِيَةً
الصفحه ٥١٦ : ].
وقال في سلام الله تعالى عليهم : (سَلامٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ) [يس : ٥٨]. وقال
في فرشهم
الصفحه ٥٢٦ : يُحْسِنُونَ صُنْعاً) (٢) [الكهف : ١٠٣ ـ ١٠٤].
وعلى هذا قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أعوذ بالله من ذنب
الصفحه ٥٦٥ : الَّذِينَ ظَلَمُوا
وَأَزْواجَهُمْ) .. الآية [الصافات : ٢٢].
جاء في الحديث : «أنّهم
يحشرون حتى من برا لهم