الصفحه ١٠٩ : ، وفساد ما ذهب إليه المخالف. وثالثها : في إيراد ما يتعلّق به المخالفون من الآيات والأخبار
المتشابهة
الصفحه ١٥٤ :
وأمّا أنه تعالى
غنيّ عن فعلها فلما بينّا أنه تعالى غني ، وأن الحاجة لا تجوز عليه في حال من
الأحوال
الصفحه ١٧٤ : القدر ، فقال : لا بدّ أن تكون
المعاصي من الله أو من العبد أو بينهما جميعا ؛ فإن كانت من الله فهو أعدل من
الصفحه ٢٤١ : فاعله ، فهو باعتبارها على ضربين : أحدهما من فعل الله سبحانه وتعالى. والثاني من فعل غيره. فالذي من فعل
الصفحه ٢٩١ :
من دار الناصر قبل
موته وهو يصعد إلى السماء ، فما زال كذلك حتى فارق الدنيا ، فلما مات انقطع ذلك
الصفحه ٢٩٢ : المنصور بالله عليهالسلام وهو أمور : منها أنه أتاه شيخ كبير فشكى عليه الصمم فنفث في أذنيه ودعا له
فبرئ من
الصفحه ٣٨٤ :
للناس : كلّكم
أفقه من عمر ، حتى المخدّرات في البيوت (١). أين عمر ممن قال فيه رسول الله
الصفحه ٤٦٠ :
قال : «يخرج من
ولده (١) رجل يقال له : زيد ، يقتل بالكوفة ، ويصلب بالكناسة ، يخرج من قبره نبشا
الصفحه ٤٧٤ :
أهرق دم ذرّيتي ،
وآذاني في عترتي» (١). وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من أبغضنا أهل البيت
الصفحه ٤٧٨ : فاسِقُونَ). [الحديد ٢٦] ، فلم يسقط (٢) فسق الفاسقين وجوب اتّباع الهداة الصادقين ، ولا إخراجهم
من وراثة
الصفحه ٤٨١ :
لكرامتهم على الله
عزوجل» (١). وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : «خلقنا من شجرة
الصفحه ٥٩٣ :
المحققين (٢).
وإن رأى ـ والعياذ
بالله ـ غيّا فارق مع المفارقين. فأما ادعاؤه كونه من الهداة المهتدين
الصفحه ٧ :
ومجسمة اليهود
التي تصور الله سبحانه بأنه جسم ذو أعضاء! ومن الغريب أن ينبري شيخ من كبار
المحدثين
الصفحه ٣٨ : لكونه عليها [أي
الصفة] يصحّ منه إيجاد معلومه ، أو ما يجري مجرى معلومه محكما إذا كان مقدورا له ،
ولم يكن
الصفحه ٣٩ :
والنظام ما يزيد
على كلّ صناعة محكمة في الشاهد : من بناء وكتابة.
ومن نظر في الهواء
وما فيه من