الصفحه ٢٠٧ : من
قبول قربانه ، وأضاف الإثم الأخر إلى نفسه ، أعني نفس هابيل ، ويدلّ على ذلك أنه
جعل امتناعه عن قتله
الصفحه ٢٤٠ : الجملة يقع في ثلاثة
مواضع : أحدها في حقيقة اللطف. والثاني في قسمته. والثالث هو الكلام في حكم كل قسم
منها
الصفحه ٥٠٤ : جَانٌ)
، وكذلك سؤال المرسلين؟. والجواب عن الأول إضافة إلى كلام المؤلف من وجوه : أحدها
إن السؤال سؤال
الصفحه ٢١٩ : والمذكّر غير
الواحد.
قلنا : على جهة الاستعلاء
دون الخضوع احترازا (١) من السؤال والدعاء ؛ فإنه وإن كان بهذه
الصفحه ٢٧٥ : الخلاف. والثلاني
في الدلالة على صحة ما ذهبنا إليه وفساد ما ذهب إليه المخالف.
أما
الموضع الأول : فذهب
الصفحه ٢ : الدين بن محمد بن منصور المؤيدي ، وهو
يرويها عن المؤلف بسندين : ـ
الأول
: عن أبيه عن الإمام
المهدي لدين
الصفحه ٢٩٤ : بلدهم في أوّل الليل في آخر شهر
، حتى ظنه بعضهم ضوء القمر ، فلما أظهر ظنّه وقال هو ضوء القمر عرّف بغلطه
الصفحه ٢٠٨ : : (وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ
مِنْ شَيْءٍ) [العنكبوت : ١٢] ؛
فبيّن أنهم لا يحملون من خطايا
الصفحه ٤٤٩ :
وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «فاطمة بضعة مني ، يريبني ما أرابها» (١). دل ذلك على فضلها
الصفحه ٥١٧ :
من الدين. والكلام
في وصف الجنّة ونعيم أهلها فيها ، مذكور بكماله في آيات كثيرة من القرآن لم نتمكن
الصفحه ١٧ :
عترتهما من سار
بسيرتهما (١) وانتمى بأبيه إليهما ، متى جمع شرائط الإمامة ، وكان ضليعا
[قويّا] بحمل
الصفحه ٥٨١ :
يوم القيامة ، ولا
يدعها أحد في الدنيا إلا سقاه الله منها في حظيرة الفردوس» (١).
وعن عبد الله بن
الصفحه ٢٥٧ : ، وقيم المتلفات كما تقدم تحقيقه ، فكما أن ذلك لا يكون
إلا بمقدارها من غير زيادة ولا نقصان كذلك هذا. فثبت
الصفحه ٣٤٣ :
للفضفاض (١) ، وقتله لمرحب ، وغيرهما من صناديد العرب. ولم يرو مثل ذلك
لغيره. فمن ادعى خلاف ذلك فقد
الصفحه ٥١٢ : ؛ فيشفع له ؛ ليرقى درجة أعلا من درجات الصبيان والمجانين ، ويرفع إلى
منزلة عالية لم يكن لينالها إلا