الصفحه ٣٤ : الأجسام فيما لأجله احتاجت إلى علّة
أو علل ، وهو الاختلاف ، فكان يجب أن تحتاج إلى علل أخرى مختلفة. ثم
الصفحه ٨٢ :
مكان ، وكان الله
ولا مكان (١)؟. وسمع عليّ عليهالسلام رجلا يقول : والذي احتجب بسبع سماوات ، فعلاه
الصفحه ٨٩ : الكلام
على طريق المطابقة والمشاكلة. وهو فصيح. وينظر القرطبي ٦ / ٢٤٢.
(٢) في (ب) أن معنى.
(٣) الدر
الصفحه ٩٨ :
قد (١) بيناها في كتاب الإرشاد ودللنا على ثبوتها في اللغة (٢). وإذا ثبت ذلك تكلمنا في معنى الآية
الصفحه ١٧٦ : عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى
مَضاجِعِهِمْ) [آل عمران : ١٥٤]
قالوا : فدلّ على أن القتل بقضائه وقدره ، وهو فعله
الصفحه ١٩٥ : : (فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ) ودللنا على ذلك. ومثل ذلك قول نوح عليهالسلام : (فَلَمْ يَزِدْهُمْ
الصفحه ٣٢٢ : كذبا ، ولا يجوز أن يكون كذبا ؛
لأن الكذب قبيح ، وهو تعالى لا يفعل القبيح على ما مضى بيانه. يزيد ذلك
الصفحه ٣٢٧ : يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) [المائدة : ٥٥] ـ عليّ
بن أبي طالب ؛ لأنه مرّ به
الصفحه ٥٨٥ :
علي عليهالسلام : حسبك ، وكان لسوطه رأسان (١). رواه الباقر محمد بن علي السجاد (ع) ؛ فيكون ثمانين
الصفحه ١٠٣ : اللغة ، فإن الساق قد يراد به شدّة الأمر ، ومنه
ساق الحرب ، يقال : قد قامت الحرب على ساق. وكشفت الحرب عن
الصفحه ٢٣٩ : غيره :
__________________
(١) للإمام علي بن
أبي طالب عليهالسلام.
ينظر هامش الدر المصون ٤ / ٦٤٧
الصفحه ٣٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما أقلّت الغبراء ولا أظلّت الخضراء على ذي لهجة أصدق
من أبي ذر» (٥) ـ أنّه قال سمعت رسول الله
الصفحه ٥٢٧ :
يَكْسِبُونَ) [المطففين : ١٤] ،
قيل : هو الذنب على الذنب حتى يسودّ القلب (١).
ومن
موانع التوبة
الصفحه ٧٨ :
استحال المجيء
والإتيان والانتقال على الله تعالى بدلالة ، يجب أن نقضي بتعليق المجيء والإتيان
بغيره
الصفحه ٢٠٣ :
ذلك مما صرّح فيه
بأنه لا يؤاخذ أحدا بجرم غيره ، وأنه لا يثيبه إلا بعمله ، وأنه يعاقبه على عمله