الصفحه ٩٥ :
الآية فمعنى قوله
: (عَلى ما فَرَّطْتُ
فِي جَنْبِ اللهِ) أي في أمر الله ، لا يدفع ذلك دافع من عقل
الصفحه ٤٥٣ :
وفي حديث آخر أنه
لما زوّج الله تبارك وتعالى فاطمة (ع) من علي أمر الملائكة المقربين أن يحدقوا
الصفحه ٧١ : خاوِيَةٌ عَلى
عُرُوشِها) [الحج : ٤٥]. قال
بعض المفسرين : خالية عن أهلها على ما فيها من البناء. وثالثها
الصفحه ١٠١ : الأرض وكذلك قوله تعالى : (وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي) [طه : ٣٩] فإن
قوله : (عَلى عَيْنِي) أي لتربّى بأمري
الصفحه ١٩١ : الضلال على ضروب :
منها ما يصح أن يفعله الله تعالى بالجميع ، وهو الضلال بمعنى
الهلاك والذهاب والتقطيع
الصفحه ٢٠٦ : ؛ فدلّ ذلك على أن الإنسان هو غير هذه الفضلات ، وهو
الجملة التي يكون بها الإنسان هو ما هو ، وهو الذي يعصي
الصفحه ١٢٤ : : رأيت جبريل عند السّدرة وعليه ستّمائة جناح (٥) ، ينتثر من ريشه الدّرّ والياقوت (٦). والثانية منهبطا من
الصفحه ٨٣ : دللنا على قدمه تعالى وحدوث الأماكن ، وأين يكون تعالى بعد فناء الأماكن؟
فإنه لا بدّ من فناء كل شي
الصفحه ٤٣٩ :
: قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ) [الأحزاب : ٥٧]
يعني أولياء الله نزلت في علي
الصفحه ٩٠ :
قالوا : فأثبت له
نفسا فدل ذلك على مشابهته لنا.
والجواب : أنا قد أبطلنا
فيما تقدم ما ذهبوا إليه من
الصفحه ٣١٠ :
[فضل النّبيّ عليه وآله السّلام على إبراهيم عليهالسلام]
ومنها
فضله على إبراهيم الخليل صلوات الله
الصفحه ٣٦٣ :
فضيلة المشابهة :
رواه ابن المغازلي
بإسناده إلى علي بن ثابت قال : «خرج رسول الله
الصفحه ٤٣٣ : ء؟ (١).
واعلم أن أهل البيت
(ع) على ضربين : منهم من ورد فيه النص معينا باسمه ، أو لقبه أو بهما جميعا ، أو
وصف
الصفحه ٦١ : يعذبكم على ما يحصل من
أعمالكم ؛ لأنه لا يجوز أن يعذبهم على علمه بما سيعلمون ؛ لأنه ليس بعمل لهم قبل
فعله
الصفحه ٤٠٩ : بهذا العموم في حق النبوة.
(٢) أنظر الدر
المنثور للسيوطي ٢ / ٦٨. والكشاف ١ / ٣٦٩ ـ ٣٧٠ ، وتيسير العلي