الصفحه ٣٥٨ : :
ألا بكّر الناعي
بخير بني أسدّ
بعمر بن مسعود
وبالسيد الصمد
فضيلة حديث الولاية
الصفحه ٥٧٦ : : الذّكران يعلو أحدهما الأخر (٣). وفي الحديث : وإذا رأى الشيطان ذكرا يعلو ذكرا فرّ منه
مخافة أن ينزل بهم
الصفحه ٥ : هذا ، فالمذهب الجعفري يحصرها في اثني عشر ، وأهل الحديث يحصرونها في قريش. وفي
العصر الحديث ، نرى
الصفحه ٤١ : .
__________________
(١) بعق في الحديث
انصبّ فيه بشدة. وفي الحديث : «إنّ الله يكره الانبعاق في الكلام ، فرحم الله
عبدا. أوجز في
الصفحه ٣٣١ : . وهو من المتواتر. وقد صنف
الشيخ عبد الحسين الأميني موسوعة بحالها في شأن حديث الغدير هذا سمّاه «الغدير
الصفحه ٣٤٧ : أبيه
٥ / ٦٢١ رقم ٣٧٨٦ ، وقال : حديث حسن غريب. وقال : وفي الباب عن أبي ذر وأبي سعيد
وزيد بن أرقم وحذيفة
الصفحه ٣٥٧ :
فضيلة حديث باب مدينة العلم
ذكر ابن المغازلي
بإسناده إلى جابر بن عبد الله الأنصاري قال : سمعت
الصفحه ٣٦٠ :
قد رواه ابن
المغازلي أيضا (١). ومما رواه أيضا فضيلة حديث الجواز ، وهو قول النبي
الصفحه ٣٦٢ : لا نطعن فيه ،
وقال : إن ظاهره يعارض سد الأبواب إلا باب أبي بكر ، وبما أن الحديث في علي أصح
وأرجح فقد
الصفحه ٣٧٢ :
فضيلة حديث الكوكب
روينا عنه أيضا ما
رواه بإسناده إلى ثابت بن أنس ، قال : انقضّ كوكب على عهد رسول
الصفحه ٤٣٣ : ، ثم إن الحديث إنما هو
في يومين في الأسبوع ، ولعله يقتصر على حديث أو اثنين فيذكر الإسناد وأحوال الرجال
الصفحه ٤٣٦ : ومسلم والنسائي
من حديث هشيم ؛ فوقع لنا بدلا عاليا وأخرجه مسلم والنسائي وابن ماجة من حديث ابن
مهدي عن
الصفحه ٤٦٨ : كما ملئت جورا
وظلما» (٣). وفي خبر آخر : «يملك الأرض سبع سنين».
وفي حديث أبي سعيد
الخدري عنه
الصفحه ٤٨٩ : » (٣). وفي الحديث : «المستمع أحد المغتابين» (٤). وإنما كان كذلك لتركه لإنكار الغيبة على قائلها.
وعنه
الصفحه ٥٠٦ : أذن لها أن تخبر بما عمل عليها (٣). وفي آخر حديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «وتحفّظوا من الأرض