الصفحه ٢٤٣ : قبحها. والذي
يدل على صحة ما ذهبنا إليه وفساد ما ذهب إليه المخالفون أنّها من جملة أفعال الله
تعالى على ما
الصفحه ٢٦١ : (٣) ، وهو الظاهر من قول جماهير الزيدية وهو الصحيح. وينبغي أن
نورد ما يحتج به كل واحد من الفريقين على صحة ما
الصفحه ٢٦٢ :
العادات في غير زمان نبيّ ، والوقوع فرع على الصحة على ما نبينه إن شاء الله تعالى
[في مسألة النبوة] (٤) فبطل
الصفحه ٢٦٨ : تقدم ، وإن كان قد غلب من جهة الاستعمال على
أوقات الحياة والموت ؛ فإذا صحّ ذلك فكلّ وقت علم الله تعالى
الصفحه ٢٦٩ : مع
الصوفية الضالّة الغوية (٤) ؛ فإنهم ذهبوا أنه لا يحسن اكتسابها. والذي يدل على صحة
الصفحه ٢٧٢ : في كتابه الإرشاد ص ٣٠٧ : والذي صح عندنا في معنى الرزق ، أن كل ما انتفع
به منتفع فهو رزقه ، فلا فرق
الصفحه ٢٧٧ : أصححته
لأفسده ذلك. وإن من عبادي المؤمنين لمن لا يصلح إيمانه إلا الصحة ولو أسقمته لأفسده
ذلك. إني أدبر أمر
الصفحه ٣١٩ :
والذي يدل على صحة
ما ذهبنا إليه وفساد ما ذهبوا إليه أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يدين
الصفحه ٣٢٠ : على صحة ما ذهبنا إليه وفساد ما ذهبوا إليه : أمّا أنه محدث ؛ فالذي يدل عليه
أن هذا القرآن المتلوّ في
الصفحه ٣٢٥ : بكر ثم عمر
ثم عثمان ثم علي بن أبي طالب ؛ والذي يدل على صحة ما ذهبنا إليه وفساد ما ذهب إليه
المخالفون
الصفحه ٣٣٥ :
الموضع الأول وهو الكلام في صحة هذا الخبر في نفسه.
وأما
الموضع الثاني : وهو أنّه يفيد معنى الإمامة ، فما
الصفحه ٣٤٠ :
ترجع إلى معنى الوجه الأول وتكشف عن صحة معناه على الوجه الذي ذكرناه في حقيقته ،
ووصفناه تم كلامه
الصفحه ٣٧٣ : رووها وذكروها.
فلمّا صح لنا
سماعها عنهم من كتبهم التي هي صحيح مسلم (١) ، وصحيح البخاري (٢) ، ومن كتاب
الصفحه ٣٨٧ : . فانظر أيها المسترشد كيف انتهت دلالتهم إلى امرأة ، وهي
بنصف شاهد ، ثم لو صح
__________________
(١) في
الصفحه ٣٨٨ : (٢) على الناس ، فلو صح فهو غير دليل على الإمامة إنّما مثله
مثل الصفّ الأول في الصلاة ، وحكمه حكمهم ، وهذا