الصفحه ١٩٩ : ليعذبه فيها أبدا.
وأما
الموضع الثالث : وهو في صحة الدلالة (٢) على ما ذهبنا إليه. وفساد ما ذهب إليه
الصفحه ٢٠١ : غيره بل من جهة الطّارح للصبي في النار. والذي يدلّ على صحة هذا الحد أنه
يكشف عن معنى المحدود على جهة
الصفحه ٢١٢ :
يكون قادرا لذاته
، ولا لما هو عليه في ذاته ؛ لأنّه لو كان كذلك لما صحّ خروجه عنها ما دامت ذاته
الصفحه ٢٢٩ : في ذلك ، أو في
سببه ، أو ما يتصل به ، ما لم يكن ملجأ إلى شيء من ذلك. والذي يدل على صحة هذه
الحدود أنه
الصفحه ٢٦٣ : الأعيان ١ / ٤٨٠. ومعجم المؤلفين
٣ / ٧٦٠.
(٢) أما الصحة فيصح ؛
لكن المراد بعدم الصحة عدم تخلف ما علمه
الصفحه ٢٧٥ : الخلاف. والثلاني
في الدلالة على صحة ما ذهبنا إليه وفساد ما ذهب إليه المخالف.
أما
الموضع الأول : فذهب
الصفحه ٥٥١ : صحّ لنا عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه كان يسبّح في الركعتين الأخيرتين بما ذكرناه ، وفي
الصفحه ٥٧٠ : ؛ لأنه لا يقام الحد بشهادتهم ، فإذا كملت الشهادة ، وحصل للحاكم ثبوت
عقل الشهود ، وصحة عدالتهم ، وصحة
الصفحه ٢٣ : . والرابع : أن يكون مجوّزا غير قاطع ؛ لأن من قطع على صحة شيء أو فساده
لم يمكنه أن ينظر فيه.
فثبت أن التفكر
الصفحه ٣٣ : على سبيل الصحة والاختيار وهو الفاعل. ومحال أن يكون اختلافها لعلة
أثّرت في ذلك كما يقوله الفلاسفة ، أو
الصفحه ٣٩ : الواحد القهار ـ علم
صحة ما ذكرناه ، وكذلك من نظر فيما يشاهد في السماء الدنيا : من ارتفاعها وصفائها
الصفحه ٤٦ : المعتزلة البصرية. اه تمت السيد عبد الرحمن
شائم.
(٢) كالنار فهي علة
للحرارة. إنك عند ما تحاول أن تختبر صحة
الصفحه ٥٤ : بغير قدرة وهو الله ؛ فلا يقدر عندهم على عين مقدور عبده ؛ لأنه من
المستحيل وكأن صاحب الينابيع يرى صحة
الصفحه ٦١ : أثبت لنفسه القوّة ، وذلك يوجب صحة القول بالصفات (٥).
__________________
(١) في (ب) : لننظر
إلى
الصفحه ٦٩ :
أحدهما : أنه لا يصح الاستدلال بالسمع على هذه المسألة ؛ لأن صحة
السمع موقوفة على العلم بعدله وحكمته