الصفحه ٢٤٧ : . والحدائق الوردية ٢ / ٢.
(١) هو الإمام الهادي
إلى الحق يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم الرسي
الصفحه ٥٧٨ : على جواز قتله ، ولم
يفصلوا بين أن يكون محصنا أو غير محصن ، وهو قول القاسم بن إبراهيم [الرسي] ،
والناصر
الصفحه ٢٥٤ : ، وأنه غير منقطع ، وإلى ذلك ذهب أبو علي أولا وهو قول الحسين بن القاسم (٢) بن علي بن محمد بن القاسم الرسي
الصفحه ٢٤٦ : .
وهو قول الأئمة
الفضلاء : القاسم بن ابراهيم (٣). والهادي إلى الحق يحيى
__________________
(١) عبد
الصفحه ٢٨٩ :
[كرامات الإمام القاسم الرسي عليهالسلام]
ونحو كرامات
الإمام العالم ترجمان الدين أبي محمد القاسم
الصفحه ٤٦٩ : [الرسي] ابنا إبراهيم. وعلى رأس الثلاثمائة المرتضى لدين الله محمد بن الهادي والناصران جميعا الحسن
بن علي
الصفحه ٤٦٤ : مشهور وقبره بطوس مزور (١).
الإمام القاسم [الرسي]
ابن إبراهيم الغمر
(٢) طباطبا بن إسماعيل الديباج
الصفحه ١ : الحسين. وأنا أروي
الينابيع عن شيخي الوالد العلامة السيد / محمد ابن محمد بن إسماعيل بن عبد الرحمن
بن
الصفحه ٢ :
وعن الوالد الزاهد
التقي الولي السيد حمود بن عباس المؤيد نائب المفتي ، عن القاضي عبد الواسع بن
يحيى
الصفحه ٣٦٤ :
أوصى حمزة يوم
أحد. وجعفر الطيار في الجنة بن أبي طالب ومعاذ بن جبل أخوين. وكان أبو بكر بن أبي
قحافة
الصفحه ١١١ : الدنيا ولا في الآخرة (١). والخلاف في ذلك مع المشبّهة ، والأشعرية (٢) ، وضرار بن عمرو الكندي (٣) ، والحسن
الصفحه ٢٩٥ : .
ومنها الطيور البيض التي رآها الشيخ أحمد بن الحسن الرّصّاص (٣) رحمهالله ، وهي قدر ثمانية مظلّة على رأس
الصفحه ٤٦١ :
النفس الزكية :
وهو الإمام محمد
بن عبد الله العالم بن الإمام الحسن الرضى بن الإمام الحسن السبط
الصفحه ٤٨٣ :
ولمّا قام إبراهيم
بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) كتب إليه أبو حنيفة كتابا
من
الصفحه ١٧٤ :
علي بن الحسين :
فالله إذن قتل عثمان بن عفان. فانقطع اللعين عبيد الله بن زياد (١). وروي أنّ الصادق