الصفحه ٢٨٦ : عليهالسلام]
فمن
ذلك أن الحسين السبط
بن علي الوصي أمير المؤمنين (ع) لمّا قتل بكربلاء بكت عليه الأرض والسما
الصفحه ٣٢٠ : القول بخلق القرآن ؛ بدليل أن ما سوى الله مخلوق ، وعارضه كثير من
المحدثين بزعامة أحمد بن حنبل قائلين بأن
الصفحه ٣٢٧ :
محمد بن إبراهيم
الثعلبي (١) فإنه روى فيه ما رفعه بإسناده إلى السّدي (٢) وغالب ابن عبد الله ما لفظه
الصفحه ٣٤٠ : الداعي إلى الحق المبين عماد المحققين شيخ العترة
محمد بن أحمد رضى الله عنه بإسناده إلى الإمام المؤيد بالله
الصفحه ٣٥١ : اختلف لفظه.
وذكر أيضا في صحيح
مسلم في الجزء الرابع بإسناده إلى عمر بن الخطاب بعد قتل عامر (٥) أرسلني
الصفحه ٣٥٤ :
خواطر من بني
الدنيا وأفكار
__________________
(١) ذكره الإمام
المنصور بالله عبد الله بن حمزة
الصفحه ٣٦٨ : لأمير المؤمنين عليهالسلام من وجوه : أحدها رفع البساط إلى الهواء كما كان لسليمان بن
داود (ع). وثانيها
الصفحه ٣٧٨ : أخرى في إمامة عمر خاصة :
وهي أن يقال : إن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سمّى عمر بن الخطاب الفاروق
الصفحه ٣٨٥ : . والنسائي بما يوافق ذلك في
الخصائص ص ٧٦ رقم ٦٣. وابن عساكر في ترجمته ١ / ٩٧ ، ٩٨ وأحمد بن حنبل ١ / ٢٣٦
برقم
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيمن يرأّس على بني تميم من وفدهم ـ اختلفا واختصما حتى
علت أصواتهما فحظر الله رفع الصوت عند النبي
الصفحه ٣٩٢ : بن أبي طالب أصحاب الألوية أبصر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
جماعة من مشركي قريش فقال لعلي : احمل
الصفحه ٤٠٣ : ؛ فالبغل والفرس سواء ؛ فثبت بما ذكرناه أن عليا عليهالسلام هو سيف الله الذي لا يخطي. فأما خالد بن الوليد
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «اللهم لا تشبع بطنه» (٢). وذكر ذلك الحسن بن علي (ع) لمعاوية في جملة الكلام الذي
ذكرنا بعضا منه
الصفحه ٤٢٦ : معاوية.
أما المطلب الثاني : وهو في ذكر يزيد بن معاوية [....]
أما يزيد فلا شبهة
في خروجه من الدين
الصفحه ٤٢٧ :
من بني أحمد ما
كان فعل
فقال له بعض
القائلين : نحّ قضيبك عن فمه فأشهد لقد رأيت رسول الله