الصفحه ١١٤ :
ذهب أبو موسى
الأشعريّ بثلث الإسلام يوم التّحكيم ؛ لأنّه خلع الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي
طالب
الصفحه ٢٤٨ :
يحيى بن الحسين (ع).
وهو قول الملاحمي (١) وهو الصحيح.
واحتج المانعون من
كونها عقوبة بأن قالوا
الصفحه ٣٣٦ : أولى بالمخافة أو أمامها (٤)؟. وبقول الأخطل (٥) في عبد الملك بن مروان
الصفحه ٣٣٧ : ، ومثله ذكر
الأنباري (٤) أيضا ، وقرأ عبد الله بن مسعود : إنّما مولاكم الله ورسوله
في الآية الأولى مكان
الصفحه ٣٥٨ : :
ألا بكّر الناعي
بخير بني أسدّ
بعمر بن مسعود
وبالسيد الصمد
فضيلة حديث الولاية
الصفحه ٣٩٧ : ، وقيل : بل سبعون. فسأل عنه (١) أبو جهل عبد الله بن مسعود ، فقال : هو علي بن أبي طالب ،
فقال أبو جهل : هو
الصفحه ٤٠٢ : ، فيهم
عمار بن ياسر رحمهالله ، فقال أبو أيوب : لا ترونا أنّا سفكنا الدماء واستحللنا
الأموال ـ يعني
الصفحه ٤٥٥ : المعرفة
بالسيرة ، ألم يقتل خالد بن الوليد ذا التاج؟ وبنى خالد بزوجته تلك الليلة من دون
استبراء. وذو التاج
الصفحه ٤٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال لفاطمة (ع) : «يا فاطمة منك هاديها ومهديها ومستلب
الرباعيتين». يعني القاسم بن إبراهيم
الصفحه ٤٦٦ :
اسم أبيه ستّة
أحرف (١). وروي أنه لمّا ولد يحيى بن الحسين الهادي عليهالسلام حمل إلى جده القاسم
الصفحه ٤٧٨ : ) [إبراهيم : ٣٦] ،
فأقرّه الله تعالى ولم يعقبه بإنكار ، فثبت كون أتباعه منه. وسمع إبراهيم بن عبد
الله صاحب
الصفحه ٤١ : كلامه» ، [مختار الصحاح ص ٥٨].
(٢) جعفر الصادق بن
محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين السبط بن
الصفحه ٨٥ : خلقه ، فإنّ لمن فعل ذلك نارا لا تطفأ أبدا. وعن وهب بن منبه (٤) وعكرمة قالا : جاء نجدة الحروري (٥) إلى
الصفحه ١٥٧ : يحدثه الحجر.
(٢) الجهمية : هم
أصحاب جهم بن صفوان قالوا : بأن الإنسان وعمله من فعل الله كشجرة في مهب
الصفحه ١٨٥ :
وكما قال الكميت
بن زيد رحمهالله في أهل البيت (ع) (١) :
وطائفة قد
أكفروني بحبكم