الصفحه ١٧١ :
المعتزلة من أئمة البلغاء المتكلمين سمي أصحابه بالمعتزلة ؛ لاعتزالهم الدنيا ،
وإما لاعتزالهم حلقة الحسن
الصفحه ١٧٣ :
على حلقه (٤).
وعن أبي بكر أنه
قال في الفتوى أقول فيها برأيي فإن كان صوابا فمن الله وهو وفقنى ، وإن
الصفحه ٤١٦ : المحكم مثل الحلقة تشد في رسغ البعير فيشد إليها سرائح نعلها.
القاموس ص ١٤٢١. وفي بعض النسخ : خذما والخذم
الصفحه ٢٢ :
على أصل تلك العلة
بالنقض والإبطال.
فإن
قيل : ولم قلتم بأنها
أول الواجبات سوى التفكر؟.
قلنا
الصفحه ٣٧ : . وأقول : والأولى أن يقال : إنّ الله من ناحية القدرة لا يعجزه شيء ، ومن
ناحية الحكمة والعدل لا يفعل القبيح
الصفحه ٤٢١ :
ومن
مثالب معاوية : أنّه أول من تكلم بالجبر (١) في هذه الامة ، وأول من اختطب به فيمن يعتزي إلى
الصفحه ٢٤٧ : والمنسوخ
، والمكنون في الآداب والحكم. ينظر التحف شرح الزلف ص ١٤٥. والشافي ١ / ٢٦٢.
والأعلام ٥ / ١٧١
الصفحه ٢٦١ : : (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ) [البقرة : ١٧٩]
قالوا : فدلّ على أن المقتول قصاصا لو لم
الصفحه ٤١٣ : على جميعها. وليس غرضنا إلا الإشارة فقط ؛ إذ فضلهما مما لا
يحتاج فيه إلى شرح وبرهان لكونه في ظهوره
الصفحه ٤٦٦ : قول الصادق عليهالسلام : أوّل ما يأتيكم الفرج من اليمن. إلى غير ذلك من الأخبار
، فإنها مما لا يمكننا
الصفحه ٤٤ :
النخل ؛ لأنه إذا
يبس قوّس.
وأما الاصطلاحي : فهو في اصطلاح المتكلمين : الموجود الذي لا أوّل لوجوده
الصفحه ٣٦ : أن يفارق من تعذر عليه ذلك بمفارقة ، وإلا لم يكن أحدهما بأن (٢) يصح منه الفعل أو يتعذر عليه أولى من
الصفحه ٢٨٤ :
أن يكون له تعلّق
، وليس ذلك إلا بأن يكون على ما قلنا ؛ فيكون (١) نسبته إليه أولى من نسبته إلى غيره
الصفحه ٣٣٦ :
أولى بكم على ما
جاء في التفسير (١) ، واستشهد بقول لبيد (٢) :
فغدت كلا
الفرجين تحسب أنّه
الصفحه ١٢٢ : صحة قولهم أولى من أن يتمسكوا بما يشهد ببطلانه
؛ إذ القرآن كله واجب الاتباع ، وهكذا القول في السّنة