الصفحه ٣٢٩ : بذلك الكلام في الوجه
الأول وهو أنها نازلة في علي عليهالسلام.
الوجه
الثاني : أنه لا يجوز أن
يكون
الصفحه ٣٣٥ :
الموضع الأول وهو الكلام في صحة هذا الخبر في نفسه.
وأما
الموضع الثاني : وهو أنّه يفيد معنى الإمامة ، فما
الصفحه ٣٣٨ : » (٢) ، والمعلوم أنّ المراد وليّها الذي هو أولى الناس بها.
وذكر المبرد أن الولي هو الأحقّ والأولى ، قال : ومثله
الصفحه ٣٧٣ : إلى مكة ومات بها سنة ٣٠٣ ه.
(٩) في هامش (ب) :
الظاهر المنذري.
(١٠) «وهي النقطة
الأولى معجمة بثلاث
الصفحه ٤٢٤ : عليهالسلام ولادته لمّا عصى الله عزوجل ، فإذا كان كذلك في أولاد الأنبياء (ع) فبطريقة الأولى أنّ
معاوية بذلك
الصفحه ٤٢٩ :
أما الفصل الأول : وهو في إثبات الإمامة بعدهما في أبنائهما
الطاهرين عليهم صلوات رب العالمين ففيه
الصفحه ٤٦٨ : : «كيف تهلك أمّة أنا أوّلها ، والمهديّ وسطها ،
والمسيح آخرها» ، وقالت أم سلمة : من المهديّ؟ قال
الصفحه ٥١١ : الصراط فيكون أوّل من يمر به أنا وأمتى ،
والملائكة بجنبتيه ، أكثر قولهم : سلّم سلّم ، وإنّ عليه لكلاليب
الصفحه ٥٤٢ :
التكبيرة من أولها
إلى آخرها عندهما جميعا (ع) (١).
واعلم أيها
المسترشد أنه يجزيك في النية أن تنوي
الصفحه ٥٥٨ : ، والأمر يقتضي الوجوب. وإن كنت في سفر ؛
فالجمع رخصة للمسافر بين الصلاتين ، ويجوز لك أن تجمع بينهما في أول
الصفحه ١٩ : : فأوّل ذلك أنّا نعتقد أنّ أوّل ما يجب على البالغ العاقل
من الأفعال الواجبات التي لا يعرى عن وجوبها مكلّف
الصفحه ٣٢ :
المسألة الأولى :
أنّا نعتقد أنّ لهذا العالم صانعا صنعه ومبتدعا ابتدعه
خلافا للفلاسفة
والدّهرية
الصفحه ٤٨ :
توجب مع فقد الاختصاص فلم تكن بأن توجب له أولى من أن لا توجب له وأولى من أن توجب
هذه الصفات لغيره لعدم
الصفحه ٥٠ : به أولى ، فلا بد من تعلّق ، وأدنى درجات التعلق هو تعلّق الشرط بالمشروط ،
فيكون كونه عالما شرطا في صحة
الصفحه ٦٩ : يوردونه في
ذلك ؛ لأنهم ليسوا بالاستدلال أولى منا ، بل نحن بذلك أولى لموافقة أدلتنا لمحكم
القرآن وأدلة