الصفحه ٩٠ : وعائد بالضم والتنوين صفة لعائد ،
والأول أدق.
(٢) في (ج) : بحذف
فعل.
(٣) تفسير الرازي مج
٤ ج ٨ ص ١٥
الصفحه ٩٧ :
الجارحة. ثانيها
النعمة ، نحو لفلان عندي يد. وثالثها
القوة ، نحو أولي الأيدي. رابعها
الملك ، نحو الضيعة في
الصفحه ١٠١ : ،
٢١٩] ، وقوله تعالى : (يَعْلَمُ
مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْواكُمْ) [محمد : ١٩] ،
والأول أصح وأوجه
الصفحه ١٠٢ :
يصح القول به. فإذا منع الدليل من الجريان على الظاهر ، ورجعوا إلى التأويل ، فنحن
أولى منهم بذلك لما
الصفحه ١٠٥ : كان نورا على الحقيقة فهو نور لأيّ شيء كان ،
فلا وجه لإضافته إلى السموات والأرض وهذا هو الوجه الأول
الصفحه ١٠٦ : المنثور : ٢ / ٨٧.
(٢) كل النسخ : وهو ،
ما عدا (ب) فقد أصلحها «وهي» ، ولذلك أثبتناه لأنه الأولى
الصفحه ١٠٧ : معنى الغني. والثاني : في الدلالة على أنه تعالى غني.
أما
الأول : فالغنيّ هو : الحيّ
الذي ليس بمحتاج
الصفحه ١١٠ : رمي المانعين من الرؤية بالكفر أو الزندقة فهو مجازف ليس له ورع.
وليس القائل بالرؤية أولى بالحق من
الصفحه ١١١ :
أما الموضع الأول : وهو في حكاية المذهب وذكر الخلاف
فذهب المسلمون
كافّة إلى أنه تعالى لا يرى في
الصفحه ١١٢ : الأول فنقول وبالله
التوفيق : أما المشبّهة فالخلاف بيننا وبينهم في كونه مشبها للأشياء ، وأنه تعالى
صورة
الصفحه ١١٥ : يدل على إبطال قولهم على
التعيين ، وهو الوجه الأول.
وأما
الوجه الثاني : وهو في الدلالة على صحة ما
الصفحه ١١٦ : قومه وجعل السؤال لنفسه ليعلم قومه أنه إذا منع الرؤية
فهم أولى بالمنع ، يصدّقه قول الله تعالى
الصفحه ١٢٥ : ، فهذا هو الوجه الأول.
والوجه
الثاني : أن نتكلم في معاني ما استدلوا به من
الآيات والسّنّة ، فإنّ ظاهر
الصفحه ١٢٨ : .
(٣) انظر المارودي ٦
/ ٤٧٦.
(٤) في (ب) : مرادان
، وهو الأولى ليطابق المبتدأ.
(٥) أي تحسن ، وفي
الصفحه ١٣٢ : لنفي الرؤية بالعقل ومحكم القرآن ، وإجماع
العترة ، ولا سيما في الثلاثة القرون الأوّل ، وكون أحاديث