عليه (١) ، وأولهم إقرارا به لما أخذ الله ميثاق النبيين في (٢) الذر ، وأشهدهم على أنفسهم (٣) : ألست بربكم؟ قالوا : بلى (٤) ، (وبعدهم الأنبياء عليهمالسلام) (٥) (٦) ، وأن الله بعث نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم (إلى الأنبياء عليهمالسلام) (٧) في الذر (٨) ، وأن الله أعطى ما
__________________
الكافي : ١ ـ ١٩٦ ح ١ ، وكمال الدين : ١ ـ ٢٥٩ ح ٥ ، والاختصاص : ١٨ ، وص ٢٣٤ بمعناه.
انظر تفسير القمي : ١ ـ ٢٤٦ ، وص ٢٤٧ ، وتفسير فرات الكوفي : ٣٠٦ ضمن ح ٤١٢ ، والكافي : ١ ـ ٤٥٠ ح ٣٤ ، والغيبة للنعماني : ٧٤ ح ٩ ، وكمال الدين : ٢ ـ ٣٣٦ ح ٧ ، والغيبة للطوسي : ٩٥ ، والبحار : ٢٥ ـ ١٦ ح ٣٠ ، وص ١٧ ح ٣١ ، وج ٢٦ ـ ٢٦٧ باب تفضيلهم عليهمالسلام على الأنبياء وعلى جميع الخلق.
(١) عنه البحار : ١٦ ـ ٣٧٣. الاعتقادات : ٩٣ مثله. الكافي : ١ ـ ٤٤٤ ح ١٧ ، والفقيه : ٤ ـ ١٣٢ ح ٦ ، والخصال : ٢ ـ ٦٤١ ح ١٨ وح ١٩ ، وسعد السعود : ٣٥ نحوه. انظر الغيبة للنعماني : ٩٣ ح ٢٤ ، والعلل : ٥ ح ١ ، والأمالي : ٥٢١ المجلس ٩٤ ح ٣ ، والبحار : ١٠ ـ ٣٧٨ ، وج ١٦ ـ ٣٧١ ح ٨٢ ، وج ٢١ ـ ١٦١ ، وص ٢٧٧ ، وج ٢٧ ـ ٩٦ ح ٥٩ ، وج ٣٨ ـ ٣٥٣ ح ٥ ، وص ٣٥٦ ح ٩.
(٢) «من» ب ، د.
(٣) بزيادة «فقال» د.
(٤) اقتباس من سورة الأعراف : ١٧٢.
(٥) ليس في «البحار». «بعد الأنبياء» ب ، د.
(٦) (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى). «الأعراف : ١٧٢».
عنه البحار : ١٦ ـ ٣٧٣. وفي الاعتقادات : ٩٣ إلى قوله : قالوا بلى.
تفسير العياشي : ٢ ـ ٣٩ ح ١٠٧ وح ١٠٨ ، وبصائر الدرجات : ٨٣ ح ٢ ، وص ٨٦ ح ١٢ ، وتفسير القمي : ١ ـ ٢٤٦ ، والكافي : ١ ـ ٤٤١ ح ٦ ، والعلل : ١١٨ ح ٢ ، وص ١٢٤ باب ١٠٤ ح ١ نحوه. ويؤيده ما في الغيبة للنعماني : ٩٠ ح ٢٠ ، وكفاية الأثر : ١٥٨.
وقال المجلسي «ره» في البحار : ٥ ـ ٢٦٠ ضمن باب الطينة والميثاق : بأن أخبار هذا الباب من متشابهات الأخبار. ومعضلات الآثار ولأصحابنا رضي الله عنهم فيها مسالك.
(٧) ليس في «ب».
(٨) عنه البحار : ١٦ ـ ٣٧٣. الاعتقادات : ٩٣ مثله. تفسير القمي : ١ ـ ١٠٦ ، وص ١٠٧ ، وص ٢٤٧ ، وج ٢ ـ ١٧٦ ، وتفسير العياشي : ١ ـ ١٨١ ح ٧٦ بمعناه. انظر المحاسن : ١٣٥ ح ١٦ ، وبصائر ـ