الصفحه ١٦٥ : .
وحينما شرعت
بالتعلّم بدأتُ ـ طرديّاً وتصاعديّاً على شتّى الجهات ـ أستوعب مقداراً من معنى
الاتّزان
الصفحه ١٩٤ : الألفاظ
المتعدّي منها واللازم ، وبما لكلّ المعاني من وجود ـ باعث الحركة والسكون ، إنّه
أقدس منحة فطريّة
الصفحه ٢٢٠ :
إنّ بحث «علم
الإمام» بما فيه من فصول في حدوده وتأويلاته ، وعلم الغيب وتفريعاته ، ومفهوم
العلم
الصفحه ٢٣٢ :
اكتشفتُ أنّ
التعشعش والاختباء بظلّ القشور المعرفيّة خشيةً من الجوهر مَثَلُه مَثَلُ ذلك الذي
يفوج
الصفحه ٢٤٨ :
الخلل فينا فنسعى لإصلاح ما فسد من اُمور ديننا ودنيانا.
ولكنّ الآه كلّ
الآه من إيلام الصاحب الصديق وجفا
الصفحه ٢٦٣ : ما بذلته من جهد ليس بالقليل
للخروج من وهم التبعية المملّ ، جهد ربما تعسّر على الآخرين إنجازه ; لِما
الصفحه ٢٦٨ : الهدف تكلّفها الكثير ; إذ تجد في من آمنت به معبراً إلى
الخير والفلاح سوى أخاديد من الضلال والضياع
الصفحه ٢٦٩ : ؟ فرغم أنّها المادّة النابضة بالحركة والمعرفة لكنّها تبقى في إطار النسبي
إزاء المطلق ، وللنسبي مشكلاته من
الصفحه ٢٧٤ : إلى فضاءات من الحب والسلام
والازدهار.
لا شكّ أنّ حسّ
الانتقام والردّ بالمثل أو أشدّ موجود في ذات
الصفحه ٣١٤ :
لِمَن الشوق؟
مَنْ منّا لا
يهزّه الشوق إلى ما يعشق ويحبّ ، إلى الأمس واليوم والغدّ ، إلى الأشيا
الصفحه ٣١٦ :
إذا هيّج شوقك ، ويقال منه : شاقني حُسْنُها وذِكْرُها يشُوقني أي هيّج
شوقي (١).
قال
التهانوي في
الصفحه ٣١٩ : . فالأوّل
عاشق لذاته معشوق لذاته ، عُشِق أو لم يُعشَق. لكنّه معشوق لذاته من ذاته ومن غيره
، وهو جميع
الصفحه ٣٢٦ :
خذلان الصاحب الرفيق
حينما لا تجد
من تلوذ به وتشتكي له لواعجك وآلامك ، حينما تبحث عن القلب الذي
الصفحه ٣٢٧ :
بحالك فينتشلك من حضيض ما أنت فيه إلى حيث يقرّك ويُهدي منك العقل والجنان.
لا ألوم إلاّ
نفسي لمّا
الصفحه ٣٢٨ : فيهم حفظ العزّة والشأن الإنساني والمبادئ الحقّة لا
غير ، فلنا بهم ـ من هذا المنطلق ـ خير اُسوة وأرقى