الصفحه ٣٥١ : الأبواب والفصول والمسائل والفروع
، استنبطنا منه لوائح من القيم والمبادئ والأخلاق ، هي لا تثمر شيئاً إن لم
الصفحه ٣٥٤ :
نقول : تختلف
الرؤى والمطامح باختلاف شخصيّة أصحابها ، فهناك من يمارس وظائفه فقط ولا تهمّه
الأشيا
الصفحه ٣٥٩ :
الغاية والغرض
هل أنا إلى لا
غاية ولا غرض؟ أو من لا غاية ولا غرض؟ هل المبدأ الأوّلي ومبدأ النظام
الصفحه ٣٧٨ : .
كما أظهر نوعاً
من النقد ، بل النقد الواضح لآليّة التعامل مع بعض الإشكاليّات الموجودة في الساحة
، وذهب
الصفحه ٣٧٩ : يبعدانهما عن المراد المحوري.
٢ ـ قلّة
الاعتناء بالتجديد والإبداع والابتكار الذي يجيب على سؤال الظرف ، من
الصفحه ٣٩٤ :
منها : غموض
المنهج والنسق ، وغياب التخطيط الواعي المستند إلى الاُسس والمعايير العلميّة ، الأمر
الصفحه ٣٩٧ : للتشريع بلا إجراء وتنفيذ
ولا لهما بدون حكم وقضاء ، وهكذا كلّ واحد منها نسبةً إلى البقيّة.
كيف لنا العيش
الصفحه ٣٩٨ :
هوعليه مقيمٌ من ضلاله ، وذلك هو الحسنة التي ذكرها الله فقال : من جاء بها
فله عشرُ أمثالها.
وقال
الصفحه ٤٠١ :
تهبّ منه رياح التغيير ، تغيير الأنساق والتحليق في آفاق الإبداع والابتكار
، فكان أن رُفِدت الأوساط
الصفحه ٤٠٦ : شائبة
في وجود الصراع ودوامه بدوام الحياة البشريّة وأ نّه من منتجات العقل العملي ، ومن
مصاديق الأخلاق
الصفحه ٤١٥ : ـ لكنّي أنطلق من رحم التاريخ ، بماضيه وحاضره واستشرافاته .. أنبعث من
صلب العقلانيّة التي نؤاخَذ ـ نحن
الصفحه ٤١٧ : القول والعمل الدؤوب ، فليس الوقت وقت المكابرة والتفاخر
البائس ، إنّه وقت الثبوت والإثبات.
لقد منّ الله
الصفحه ٤٤٤ : السَّماءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِين بِإِذْنِ رَبِّهَا) (١) ; فكما يرى صاحب الميزان ، من أنّ
الصفحه ٤٤٥ : اعتقادنا ـ على العهد من حفظ العهد والأمانة والتمسّك بخلود
ذاكرة واحدة في الذهن ، ذاكرة العبوديّة لله الواحد
الصفحه ٤٤٩ :
حول أصل التوحيد والانطلاق من قاعدته لإرساء آليات الهداية والخير والفلاح.
إنّ دراسة
خصائص وأفكار