الصفحه ٤٢ : ثقةً أو حسناً يتحصّل بمراجعة علم
الرجال ومعرفة أحوالهم ، فهو نصف العلم كما قيل.
ثم إنّ الذي
يضاعف
الصفحه ١١٤ : ريب أنّ
التلاقح العلمي هو من أهم الركائز التي تساهم مساهمةً مؤثّرة وعميقة في تنشيط
الحركة الثقافيّة
الصفحه ١٩ : أهل البيت
الكرام (عليهم السلام) ، ومثل شيخنا المفيد وسيّدنا المرتضى في الأُصول والكلام
وإلزام أهل
الصفحه ٩٣ : وحملات التزييف والتحريف والتشويه التي وجدت في ذراع
الوهّابية وغيرها خير معين وذابّ عنها. كلّ هذه المحاور
الصفحه ٤٣٣ : والقشريّة والاستعراضيّة على الجوهر والأصل والمحتوى.
ومنها : فشلنا
في الحفر في الثوابت والاُصول للحصول على
الصفحه ١٠١ :
بالحضارة والرقيّ هو حضارة ورقيّ الاُمم في دركها لعقائدها والاُصول الثابتة التي
تؤمن بها ، فلا يمكن لنا بأيّ
الصفحه ٤٣٤ : اُصول مناهجنا وجوهر مضاميننا ، فلِمَ
الخشية إذن ولِمَ الانغماس في الدوغمائيّة ونحن الذين رفعنا دوماً
الصفحه ١٠٠ : الرقىّ وتساهم مساهمة عميقة في تخصيب مراتع
العلم والثقافة وتشييد صروح المجد والازدهار.
وإن كانت
الاُمم
الصفحه ١١٥ : الذي
تبنَّتْه المؤسّسة في إنجاز أعمالها العلميّة والثقافيّة.
وله في ذلك
أبياتٌ معروفةٌ لا يسعُ المجال
الصفحه ٣٧٩ : الواعدة في بلوغ مراتب العلم الرفيعة.
٥ ـ التشبّث
بالظواهر والقشور والاستعراضيّات والشأنيّات والابتعاد عن
الصفحه ٣٢١ : النقشبندي في جامع الاُصول (٦٢ ، ٣) :
الشوق وهو على
ثلاثة أقسام : شوق العامّ وهو إلى الدنيا ، وشوق الخاصّ
الصفحه ٣٤٩ : قفز على هذه الاُصول
والاُسس ، ولاسيّما أنّ كلّ الأفهام المنجزة إلى يومنا هذا تبقى في إطار النسبي
إزا
الصفحه ٤٦ : من عدمه.
و ـ عن
الإسلامي منه وأقسامه الثلاثة : أ ـ ما كان القرآن الكريم السبب في استحداثه. ب ـ
ما
الصفحه ٢٢٦ : ء
، بالانطلاق في فضاء المعرفيّات والبرهانيّات ، التي لا أرى أيّ تناف بينهما وبين
الاُصول والثوابت مادامت تقوم
الصفحه ٣٧٠ :
بيّنٌ على المدّعى ، كنّا ذائبين ذوباً لا مثيل له في عالم المهامّ المناطة
بنا ، منهمكين انهماكاً