الصفحه ٦٤ : ) ، (٢) و «لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ». (٣)
وألحق بهما ابن
مالك في شرح التسهيل الجملة ، نحو : «قصدك غلامه رجل».
وشرط
الصفحه ١٢٧ : » النافيات ، نحو : «ما زيدا رأيته». وقال ابن مالك في شرح
الكافية : و «حيث» مجرّدة من «ما» ، نحو : «حيث زيدا
الصفحه ١٩٩ : شرح الكافية (٢ / ٣١٨): «إنّ «ذا» مبهم كالضمير في نعم وبئس فألزم الإفراد مثله
وخلع منه الإشارة لغرض
الصفحه ٢٦٧ : سيبويه لقولهم «أمّا زيد فقائم» ب «مهما
يكن من شيء فزيد قائم». قال المحقق الرضي رحمهالله
في شرح الكافيه
الصفحه ٢٣١ : ء المتكلّم. قال
ابن مالك في شرح الكافية : «وذكروا أيضا وجها سادسا وهو الاكتفاء عن الإضافة
بنيّتها وجعل الاسم
الصفحه ١١٠ : لغير دليل أيضا مع ذكر المفعولين.
ويجوز حذف الثلاثة لدليل كما صرّح بذلك ابن مالك في شرح التسهيل. ويستفاد
الصفحه ٢١١ :
(٢)
التوكيد
عرّفه ابن مالك
في شرح الكافية بأنّه تابع يقصد به كون المتبوع على ظاهره.
وهو
الصفحه ٢٤٩ :
قال ابن مالك في شرح الكافية ـ معارف بنيّة الإضافة ، إذ أصل «رأيت النساء جمع» : «جمعهنّ»
فحذف الضمير
الصفحه ٢٧٣ : ك «عشرين». وعلى هذا فيمكن تقسيم العدد إلى
أربعة أقسام : مضاف ومركب ومفرد ومعطوف ، كما في شرح ابن عقيل
الصفحه ٨١ :
ويستفاد من
كلامهم منع العمل عند تقدّم الخبر ولو كان ظرفا أو جارّا ومجرورا. وصرّح به ابن
مالك في
الصفحه ٢٦٨ : : ٣ / ٣٩ ، تفسير
النيسابوري في سورة الأحقاف ، شرح الجامع الصغير ، للشيخ محمد الحنفي : ٤١٧.
قال ابن مالك
الصفحه ١٨١ : الخضري في حاشيته على شرح ابن عقيل (ج ٢ ، ص
٢١): «لا حذف ولا قلب لأنّها في نيّة الانفصال فلم تكن الياء كجز
الصفحه ١٩٣ :
الصور جائز. (٢)
__________________
(١). قال الخضري في
حاشيته على شرح ابن عقيل (٢ : ٣٨) : ينبغي أنّ
الصفحه ٦٨ : ، تفسير النيسابوري في سورة الأحقاف
، شرح الجامع الصغير ، للشيخ محمّد الحنفي : ٤١٧ ، هامش السراج المنير
الصفحه ١٧٠ : الحرف المقدّر إذ لا حرف فيه مقدّر.
راجع : شرح الكافية : ١ / ٢٧٢.
(٣). المسد (١١١) :
١.
(٤). الحجّ