الصفحه ١٧٨ :
فما عطفت
مولى عليه العواطف
أو حذف المضاف
إليه ولم ينو لفظه ولا معناه ، فتكون نكرة وتنوّن
الصفحه ١١٤ :
يجوز تقديمه على رافعه ، فلا تقول : «الزيدان قام» ولا «زيد غلاماه قائم» ولا «زيد
قام» على أن يكون «زيد
الصفحه ٢٤٧ : الأدباء
في تنوين «جوار» ونحوه.
فذهب سيبويه إلى أنّه عوض من الياء
المحذوفة.
وفسّره الأكثر على أنّ
الصفحه ٢٨ : «زيدون» علما و «علّيّون» (٤) اسما لأعلى الجنّة أو لديوان الخير الذي دوّن فيه كلّ
ما عملته الملائكة وصلحا
الصفحه ١٠٢ :
(٦)
ظنّ وأخواتها
هي أفعال تدخل
على المبتدأ والخبر بعد أخذها الفاعل فتنصبهما مفعولين لها
الصفحه ١٣٨ : إنّ ما دلّ
على الزمان قابل للانتصاب على الظرفيّة مبهما (١) كان ، نحو : «سرت مدّة» أو مختصّا ، نحو
الصفحه ١٦٦ : » و «على» ، ويشترط في اسميتّهما تقدّم «من» عليهما ، كقوله :
فلقد أراني
للرّماح دريئة
الصفحه ١٨٥ : فمصدرهما الفعل ، كالأكل والفهم.
وأمّا فعل
اللازم فمصدره الفعل ، كالفرح ، إلّا إذا دلّ على لون فيجيء على
الصفحه ٢٠١ : ». وعلى
هذا فلا يصاغ من فعل زائد على ثلاثة أحرف ك «استخرج ودحرج» ولا من فعل غير متصرّف
ك «نعم» ولا من فعل
الصفحه ٢١٧ : ء : تدلّ
على تأخّر المعطوف عن المعطوف عليه متّصلا به ، نحو : «جاء زيد فعمرو». وكثيرا ما
تقتضي السببيّة أيضا
الصفحه ٢٥٠ : : «جئتك يوم الجمعة السّحر أو سحره». (١)
الرابع : ما
كان على «فعال» علما لمؤنث ، ك «حذام» و «قطام» في لغة
الصفحه ١٦ :
وفيه نظر ؛
لأنّ استعمالات «الجملة» تدلّ على أنّ الإفادة ليست شرطا فيها ، بل هي عبارة عن
الفعل
الصفحه ٢٧ :
٣ ـ جمع المذكر السالم
جمع المذكّر
السالم : هو ما دلّ على أكثر من اثنين بزيادة واو أو ياء ونون
الصفحه ٨٦ : فاعلا أو سادّا مسدّ الجزئين ،
على خلاف في ذلك.
ويبتني على
جواز هذا الإسناد فرعان :
أحدهما : أنّه
إذا
الصفحه ٢٣٥ :
ويجب أن يحذف
مع الآخر ما قبله إن كان حرف علة ساكنا زائدا رابعا فصاعدا ، وقبله حركة من جنسه
وذلك