الصفحه ٥٦٧ : ».
__________________
(١) هو : أبو
الدّحداح الأنصاري ، وقيل : أبو الدّحداحة بن الدّحداحة الأنصاري ، وقيل : اسمه «
ثابت بن
الصفحه ٤٢٣ : الأنصار.
__________________
(١) هو : سهل بن
حنيف بن واهب الأنصاري الأوسي ، شهد بدرا والمشاهد كلّها مع
الصفحه ٥٣٤ : ؛ ويقولون : ما للمهاجرين والأنصار لا
يحدّثون مثل أحاديثه؟!
وإنّ إخوتي من المهاجرين كان يشغلهم
الصفق
الصفحه ٤٧ : ثابتة لهم ، بل الثابت أعظم منها ، وهو التعصّب ، الذي هو
قذى البصائر.
وهل تبقى شبهة مع نصّ الكتاب
الصفحه ٨٦ : يمشي خلفها ، وهو
يقول لهم : ذا دعوت
فأمّنوا (٢).
فأيّ فضل أعظم من هذا ، والنبيّ
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم استسعد بهم ، وجعلهم واسطة لحفظ نفسه
وأنفسهم كما استسعد بنفسه لذلك ؛ وهو بالضرورة أعظم من جعل آل
الصفحه ١٥٠ : الأشعري ،
وهو محلّ التهمة ، ومنافق ؛ لبغضه عليّا (٢)
، والمنافق أعظم الفاسقين ، فلا تقبل روايته لو صحّ
الصفحه ١٦٣ : الكاشفة عن
بغضها له ، وإن كان لا حاجة في بيان عداوتها وبغضها له إلى دليل.
وأعظم من ذلك حربها له ، وهي
الصفحه ٢٢٧ : (٢) علمت أنّ ردّها لأمير المؤمنين متواتر.
الأمر
الثاني : إنّه لو كان للواقعة أصل ، لكانت من
أعظم عجائب
الصفحه ٢٣٤ : ؛ لأنّه من أعظم الأدلّة على الاهتمام بشأنه وفضله على جميع
الأصحاب بما لا يحلم أن يناله أحد منهم.
هذا
الصفحه ٢٧١ : العظيم أعظم
، والحجّة عليه ألزم.
فإذا كانوا أفضل الناس ومعصومين ، فقد
تعيّنت الإمامة لهم ، وهو دليل على
الصفحه ٣١٤ : أعظم بيوت عبادته.
فإذا رواه واحد منهم كانت حجّة عليهم ،
فكيف وقد ادّعى الحاكم في « المستدرك » تواترها
الصفحه ٣٨٩ : ، فنعم الوفاق ، وإلّا فليأتوا بسورة من مثله.
وتنزيه الفضل لأصحابه لا حقيقة له ؛
فإنّهم أنكروا أعظم
الصفحه ٣٩٩ : إنّما أراد بيان استفاضته ، وكثرة
المطّلعين عليه ؛ لتظهر إمامته بالنصّ ، وهذا ممّا يحتاج إلى أعظم الشواهد
الصفحه ٤١٣ : .
والذي نفس حذيفة بيده ، لعمله ذلك اليوم
أعظم أجرا من عمل أصحاب محمّد إلى يوم القيامة