الصفحه ١٣٤ :
(
مسألة ١٩٦ ) : وقت صلاة الجمعة
أول الزوال عرفاً من يوم الجمعة ، ولو لم يصلها في هذا الوقت لزمه
الصفحه ١٣٨ :
العامد ، فلو صلى من المغصوب غافلاً أو جاهلاً بغصبيته ، أو ناسياً لها ولم يكن هو
الغاصب صحت صلاته
الصفحه ١٥٤ : يتعلم اجزأه ذلك إذا كان يحسن منه مقداراً معتداً به
، وإلاّ ـ فالأحوط لزوماً ـ ان يضم إلى قراءته ملحوناً
الصفحه ١٦١ :
الفراغ منها ، ففي
هذه الصورة تبطل الصلاة أيضاً على ـ الأحوط لزوماً ـ.
(٢) ان يتذكره قبل دخوله في
الصفحه ١٧٥ : لصلاته ، وهذا كما
إذا لم يقصد المسلِّم بسلامه تحية المصلي وانما قصد به أمراً آخر من استهزاء أو
مزاح
الصفحه ٢٣٦ : وعليه رطوبة الا ان يبصق ما في
فمه من الريق بعد الرد أو تستهلك الرطوبة التي عليه في الريق.
(
مسألة ٤٩٥
الصفحه ٢٥٣ :
( أحكام زكاة
المال )
الزكاة من الواجبات التي اهتم الشارع
المقدّس بها ، وقد قرنها الله تبارك
الصفحه ٢٥٤ :
( زكاة الحيوان )
(
مسألة ٥٣٢ ) : يشترط في وجوب
الزكاة في الأنعام أمور : فلا تجب بفقدان شيء منها
الصفحه ٢٦١ : تختلف خفة وثقلاً بحسب طبيعتها
ولعوامل اُخرى ، فالشعير اخف وزناً من الحنطة بكثير كما ان ما يستوعبه
الصفحه ٢٧٦ : التغذي به وان لم يقتصروا عليه ، سواء
أكان من الأجناس الأربعة ( الحنطة ، والشعير ، والتمر ، والزبيب ) أم
الصفحه ٢٨٣ : يجوز
اخذه للمؤمن بعنوان ثانوي كالتعصيب ـ والأحوط وجوباً ـ اخراج خمس الميراث الذي لا
يحتسب من غير الأب
الصفحه ٢٩٠ : حصل خلالها على ارباح واشترى اعياناً ثم اراد اخراج ما وجب عليه من
الخمس فيها ؛ فالواجب ان يخمّس ما
الصفحه ٢٩٢ : الفقراء من الهاشميين والمساكين ، وابناء السبيل منهم ويسمى ( سهم السادة
) ونعني بالهاشمي من ينتسب إلى هاشم
الصفحه ٣٠٥ :
( المعاملات المحرمة )
(
مسألة ٦٣٩ ) : المعاملات المحرمة
ـ وضعاً أو تكليفاً ـ كثيرة : منها ما يلي
الصفحه ٣١١ : المميز لمعاملتها فانه تصح معاملته فيها ، وإذا كانت
المعاملة من الولي وكان المميز وكيلاً عنه في مجرد إنشا