الصفحه ١٣٢ : » وانظر الكتاب ج ١ ص ٢٨.
(٦) لأن «ما» تكف
أحوات ليت عن العمل ؛ وأما ليت فيجوز فيها الإهمال أو الإعمال.
الصفحه ١٣٣ :
، لحصول الامتياز بذلك.
خاتمة
[فى استنباط علل
النحو وأضرب هذه العلل]
قال أبو القاسم
الزجاجى فى كتاب
الصفحه ١٣٤ :
كالعلل الموجبة إلا المعلومة لها ، وقد صوبت العبارة من كتاب الإيضاح للزجاجى.
(٢) فى الإيضاح :
تعلم
الصفحه ١٤٢ : على الفارسى فقد ألف له كتاب «الإيضاح» فى النحو ، وقال السيوطى فى
بغية الوعاة ج ١ ص ٤٩٦ : إن أبا على
الصفحه ١٥٧ : بإثباته ، وجوابه : أن يسنده ، ويحيله على كتاب معتمد عند أهل اللغة.
والثانى :
القدح فى روايه ، وجوابه
الصفحه ١٥٨ : القول فى هذه المسألة الأنبارى فى المسألة ٧٠ من كتاب
الإنصاف فى مسائل الخلاف.
(١) نسبه سيبويه فى
الصفحه ١٦٥ : الفصل ستة فصول من كتاب الإغراب فى جدل الإعراب ص ٣٧ ـ ٤٥.
(٣) إنه : أى السائل
(٤) إنما كان السؤال
الصفحه ١٧٢ :
الكتاب الرابع : فى
الاستصحاب
قال ابن
الأنبارى : هو إبقاء حال اللفظ على ما يستحقه فى الأصل عند
الصفحه ١٧٦ :
الكتاب الخامس : فى
أدلة شتى
قال ابن
الأنبارى : اعلم أن أنواع الاستدلال كثيرة لا تحصر (١)
[من
الصفحه ١٧٩ : فى الكتاب ، وانظر ما كتبناه فى «النحو البغدادى ونواصب المضارع» ص
٣٦ ـ ٢٧.
(١) انظر : الخصائص
الصفحه ١٨١ : فأطولت الصدود وقلما
وصال على طول الصدود يطول
وانظر : الكتاب ج ١ ص ١٢ وقد استشهد
الصفحه ١٨٤ :
الكتاب السادس : فى
التعارض والترجيح
فيه مسائل
[المسألة] الأول
[إذا تعارض نقلان]
قال ابن
الصفحه ١٨٦ : .
__________________
(١) من حديث طويل
رواه البخارى فى كتاب فضائل القرآن.
(٢) أورد ابن جنى هذه
الكلمة فى الخصائص ، وانظر
الصفحه ١٩٠ : ؛ ومن العرب من يقول : شييخ وبييت وسييد [بكسر أوله]
كراهية الياء بعد الضمة» ؛ وانظر الكتاب ج ٢ ص ١٣٦.
الصفحه ١٩٣ : فلا عبرة به ، قاله ابن الأنبارى فى
كتابه (١).
[المسألة] الحادية
عشرة
فى تعارض قبيحين
قال فى