الصفحه ٢١ : فرط (٣)
هذا كتاب غريب
الوضع ، عجيب الصنع ، لطيف المعنى ، طريف المبنى ، لم تسمح قريحة بمثاله
الصفحه ٢٤ :
الأفغانى فى مقدمة كتاب «لمع الادلة» للأنبارى : هناك خلاف فى ترتيب بعض الفصول
بين مخطوطتنا ، وما ذكره
الصفحه ٣٠ : .
(٢) الخضراوى صاحب
كتاب : الإفصاح ، وهو محمد بن يحيى بن هشام الخضراوى المتوفى سنة ٦٤٦ ه.
(٣) انظر المقرب
الصفحه ٤٨ :
الكتاب الأول : فى
السماع
وأعنى به : ما
ثبت فى كلام من يوثق بفصاحته ، فشمل كلام الله تعالى ، وهو
الصفحه ٥٣ :
الرواة بالمرادف ولم تأت بلفظه ، إذ المعنى هو المطلوب ، ولا سيما مع تقادم السماع
، وعدم ضبطه بالكتابة
الصفحه ٥٤ : الصناعة : «النحو علم يستنبط (٢) بالقياس والاستقراء من كتاب الله تعالى وكلام فصحاء
العرب» فقصره عليهما ولم
الصفحه ٥٦ : فيحتج منه بما ثبت عن الفصحاء الموثوق بعربيتهم ، قال أبو نصر الفارابى فى
أول كتابه المسمى «بالألفاظ
الصفحه ٦٢ : كتاب مكتوب ، وألفوا ذلك ، وقد هلك من العرب من هلك بالموت والقتل ، فحفظوا قل
ذلك ، وذهب عنهم كثره.
ثم
الصفحه ٦٤ : ترد إحدى
اللغتين بصاحبتها. وسيأتى فى ذلك مزيد كلام فى الكتاب السادس.
__________________
(١) فى
الصفحه ٧٢ : البيت أورده
المؤلف فى كتابه «المزهر» ، وكذا أورد العينى فى شرح شواهد الألفية وبنو السعلاة
هم بنو عمرو بن
الصفحه ٩٣ : » الواردتان فى الأصل رسمتا كلها هكذا : مسئلة والمسئلة.
(٢) الحلبيات : كتاب
لأبى على الفارسى ، ويقال : إنه
الصفحه ٩٥ : : كتب زيد ،
فإنه يجوز أن يسند هذا الفعل إلى كل اسم مسمى يصح منه الكتابة ، نحو عمرو ، وبشر ،
وأزدشير
الصفحه ٩٧ : والاستعمال جميعا بيت الكتاب :
الصفحه ١٠١ : .
(٢) قال فى اللسان
مادة «دون» : «دون : الحقير الخسيس ، وقال ابن جنى : «فى شىء دون» ـ ذكره فى كتابه
الموسوم
الصفحه ١١٣ : .
(٣) انظر كتاب سيبويه
ج ١ ص ١٣ ، وعبارته : «ومعنى الكاف معنى مثل ، وليس شىء يضطرون إليه إلا وهم
يحاولون به