الصفحه ٦٢ :
قال : قال لى ابن عون عن ابن سيرين قال : قال عمر بن الخطاب : كان الشعر
علم قوم ، ولم يكن لهم علم
الصفحه ٢٠٠ : ء عينا فى
حتى حيث قرأ بها عبد الله بن مسعود : «ليسجننه عنى حين» وروى أن سيدنا عمر حين علم
بقراءته بعث
الصفحه ٢٠١ : ذلك : «الاستنطاء»
لغة سعد بن بكر ، وهذيل ، والأزد ، وقيس ، والأنصار ، تجعل العين الساكنة نونا إذا
الصفحه ٥١ : وقع فى روايته تحريف فإن ابن «أشته» أخرجه فى كتاب «المصاحف» من
طريق عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر قال
الصفحه ٥٢ : ، على أن الواضعين الأولين لعلم النحو المستقرئين للأحكام من
لسان العرب كأبى عمرو بن العلاء ، وعيسى بن
الصفحه ٥٩ : ، وفرس مقوود ، ورجل معوود من مرضه. انتهى
ملخصا.
وقال الشيخ
جمال الدين بن هشام : «إعلم أنهم يستعملون
الصفحه ٧٤ :
مثلك فى البياض
أبيض من أخت
بنى أبلض (١)
__________________
(١) استشد
الصفحه ٧٧ : لعامر بن جوين ، وكان من الخلعاء
حتى أن قومه تبرأوا منه ، والبيت من كلمة وصف بها أرضا مخصبة بكثرة ما نزل
الصفحه ١٠٤ :
ونسبه ابن جنى لأمية ، وقال العينى ـ فى
شواهد الضمير ـ : «قاله الفرزدق فى مدح يزيد بن عبد الملك ، وما قيل
الصفحه ١٥٩ :
ظهور (٣) دلالته على ما يلزم منه فساد القياس ، كأن يقول
__________________
(١) البيت للفرزدق
همام بن
الصفحه ١٦١ : من أسماء
الأفعال مبنية ، لقيامها مقامه ، ولو لا أنه مبنى وإلا لما بنى ما قام مقامه.
فيقول له
الكوفى
الصفحه ١٨٢ : قد نسبه أبو زيد فى النوادر إلى
عياض بن أم درة الطائى ؛ وروى الأخفش عن أبى سعيد أنه عياض بن درة
الصفحه ١٨٥ : المفضل بن سلمة ، ومن رواه بالرفع أحفظ منه وأكثر ، فكان الأخذ
بروايتهم أولى.
وأما الترجيح فى
المتن
الصفحه ٦ :
الألباء ص ٦١ ترجمة هشام بن السائب الكلبى.
الصفحه ٩ :
من الصحابة حجة فى قول لأشرف الأئمة (١) ، فما ظنك بقول ذلك الحبر العظيم على بن أبى طالب ،
والرسول