الصفحه ٧٣ : ؛ لكن ذكر فى شرحه للشواهد ما يخالف ذلك.
فإنه قال : طعن
عبد الواحد الطواح فى كتابه «بغية الأمل» فى
الصفحه ١٠٩ : الأبنية.
فالجواب أنه
إنما أنكر ذلك لأنه فيما لامه حرف حلقىّ ، والعرب لم تبن هذا المثال مما لامه حرف
حلق
الصفحه ١٤ : وستين ، ولقد ألفت فى هذه السّنة ، فكان أول شىء ألفته :
شرح الاستعاذة والبسملة ، وأوقفت عليه شيخنا شيخ
الصفحه ٨٤ : الأدلة.
(٤) مثل قول الشاعر :
لن يخب الآن من رجائك من
حرك من دون بابك الحلقة
الصفحه ١٩٥ :
[المسألة] الثالثة
عشرة
[المانع أولى من
المقتضى عند تعارضهما]
إذا تعارض
المانع والمقتضى ، قدّم
الصفحه ١٩٤ : .
وإما أن تدّعى
كونها زائدة [أوّلا] ، والواو لا تزاد أوّلا ، فجعلها أصلا أولى من جعلها زائدة ،
لأنها تكون
الصفحه ١٢٤ : «اللذ» بحذف الحركة
، ثم حذفوه رأسا واجتزوا بلام التعريف الذى فى أوله ، وكذا فعلوا فى التى.
وقال ابن
الصفحه ١٨٩ : ، لأن الأولى أكثر استعمالا ، ولذا نزل بها
القرآن (٢) ، وإن كانت التميمية أقوى قياسا ، فمتى رابك فى
الصفحه ١٥٩ : أعمل الثانى ، ولو أعمل الأول لقال : «سببت
وسبونى بنى عبد شمس» وإعمال الثانى مذهب البصريين ، والأولى أن
الصفحه ١٧٠ :
مسألة فى التسلسل
قال الأندلسى
فى شرح المفصل : من قال بأن العامل فى الصفة مقدر : أجاز الوقف على
الصفحه ٣٣ :
اختاره ابن جنى (١) أخيرا.
تنبيهان
:
الأول : زعم
بعضهم أنه لا فائدة لهذا الخلاف ، وليس كذلك بل ذكر له
الصفحه ٤٠ : إلى مجرد ، أو إلى ضمير ، أو إلى مضاف إلى ضمير (٢).
وخلاف الأولى
فى صورتين : أن تكون الصفة مجردة
الصفحه ٤٨ :
الكتاب الأول : فى
السماع
وأعنى به : ما
ثبت فى كلام من يوثق بفصاحته ، فشمل كلام الله تعالى ، وهو
الصفحه ٧٢ : حبّها لعميد (١) *
والجواب أن هذا
البيت لا يعرف قائله ، ولا أوّله (٢) ، ولم يذكر منه إلا هذا ، ولم
الصفحه ١١٥ : ، وعلة إشعار ، وعلة تضاد ، وعلة
أولى.
وشرح ذلك التاج
ابن مكتوم فى تذكرته فقال : قوله علة سماع مثل قولهم