الصفحه ٧٢ : حبّها لعميد (١) *
والجواب أن هذا
البيت لا يعرف قائله ، ولا أوّله (٢) ، ولم يذكر منه إلا هذا ، ولم
الصفحه ٢١٥ :
٣
٤٢
جدلاء محكمة من نسج سلام
٤
٧٢
ولكننى من حبها لعميد
٩
٧٢
الصفحه ٧٩ : اللفظ علم
أنها متعارضة ، وأن شيئا منها لا يفيد الظن الغالب فضلا عن اليقين ، وكذلك اختلفوا
فى لفظ الإيمان
الصفحه ٤٤ :
ومن القواعد
المشتهرة قولهم : البدل والمبدل منه والعوض والمعوض منه لا يجتمعان ، ومن المهم
الفرق بين
الصفحه ٥٦ : فيحتج منه بما ثبت عن الفصحاء الموثوق بعربيتهم ، قال أبو نصر الفارابى فى
أول كتابه المسمى «بالألفاظ
الصفحه ٢٨ :
، وقد تحصل مما ذكراه أربعة (٢) ، وقد عقدت لها أربعة كتب.
وكل من الإجماع
والقياس لا بد له من مستند من
الصفحه ٥٣ : تنقل بتلك الألفاظ جميعها ، نحو ما روى من قوله : «زوّجتكما بما معك من
القرآن» ، «ملّكتكها بما معك
الصفحه ١٦٠ : مصدرا لأنه مصدور عنه (١) ، كما يقال : «مركب فاره (٢) ، ومشرب عذب» أى مركوب ومشروب (٣).
[من القوادح فى
الصفحه ١٧٤ :
وقال ابن
الأنبارى فى أصوله : استصحاب الحال من أضعف الأدلة ، ولهذا لا يجوز التمسك به ما
وجد هناك
الصفحه ٢٠٠ :
ومن ذلك : «الفحفحة»
فى لغة هذيل يجعلون الهاء عينا (١).
ومن ذلك : «الوكم»
فى لغة ربيعة وقوم من
الصفحه ٥ :
فى كتابه «الخصائص» (١) : أن علماء اللغة يستمدون من كتب الشريعة قواعدهم ،
واحتذوا حذوهم ، وأشار إلى
الصفحه ١٣ : ، فكان من أهل الحقيقة ، ومن مشايخ الطرق ـ وسيأتى ذكره فى قسم الصوفية
ـ ومن دونه كانوا من أهل الوجاهة
الصفحه ٤٣ : الخلاف الذى يعبر عنه الأصوليون بأن التعليل بالظنة هل يجوز؟ أم لا بد من حصول
المعنى المناسب حقيقة؟
وأيد
الصفحه ٤٨ :
الكتاب الأول : فى
السماع
وأعنى به : ما
ثبت فى كلام من يوثق بفصاحته ، فشمل كلام الله تعالى ، وهو
الصفحه ٨١ : عليه من وجوه :
منها أن الرواة
له مجروحون ليسوا سالمين عن القدح ، بيانه أن أصل الكتب المصنفة فى النحو