الصفحه ١٥ : لابن قانع ، فجئت إلى الشيخ فأخبرته ، فبمجرد ما سمع منى
ذلك أخذ نسخته وأخذ القلم فضرب على لفظ «ابن ماجة
الصفحه ٢٦ :
وضممت إليه من
كتابه الإنصاف (١) فى مباحث الخلاف جملة ، ولم أنقل من كتبه حرفا إلا
مقرونا بالعزو
الصفحه ٣٥ :
قبل وضعه ، وعلمت أنه لا بد من كثرة استعمالها (١) إياه ، فابتدءوا بتغييره ، علما بأن لا بد من كثرته
الصفحه ٣٧ : اللفظ لقوة المعنى
، وخصوا بذلك العين لأنها أقوى من الفاء واللام ، إذ هى واسطة لهما ومكنوفة بهما ،
فصارا
الصفحه ٤٥ : عصفور : نعم.
قال فى «الممتع»
: إذا نحن تكلمنا بهذه الألفاظ المصنوعة ، كان تكلما بما لا يرجع إلى لغة من
الصفحه ٥٤ :
هذا الحديث رواية الأعاجم ، ووقع فيه من روايتهم ما يعلم أنه ليس من لفظ
الرسول ، فلم يجب بشى
الصفحه ٥٩ : ، وفرس مقوود ، ورجل معوود من مرضه. انتهى
ملخصا.
وقال الشيخ
جمال الدين بن هشام : «إعلم أنهم يستعملون
الصفحه ٦٨ :
وإن كانت إحدى
اللفظتين أكثر فى كلامه من الأخرى ، فأخلق (١) الأمر به أن تكون القليلة الاستعمال هى
الصفحه ٧١ : ، صرّح بذلك ابن الأنبارى فى الإنصاف (١) ، وكأن علة ذلك خوف أن يكون لمولد أو من لا يوثق
بفصاحته ، ومن هذا
الصفحه ٨٨ : أنهم لا يجتمعون على الخطأ ، كما جاء النص بذلك
فى كل الأمة ، وإنما هو علم منتزع من استقراء هذه اللغة
الصفحه ٨٩ :
الإجماع الواقع فيه منذ بدىء هذا العلم وإلى آخر هذا الوقت قولهم فى «هذا
جحر ضبّ خرب» : إنه من الشاذ
الصفحه ١١٦ : فيما ذهبوا إليه من رفع الفاعل ، ونصب المفعول ، وفتح نون الجمع ، وكسر نون
المثنى.
وعلة توكيد مثل
الصفحه ١٣٦ :
وقامت فى عقولها علله
وإن لم ينقل ذلك عنها ، وعللت (١)
أنا بما عندى أنه علة لما عللته منه ، فإن أكن
الصفحه ١٤٣ : ، أو وصفا ، ولا سبيل
__________________
أقوال ، حكيتها فى
جمع الجوامع ، من غير ترجيح وأنا أميل إلى
الصفحه ١٦٧ :
لأنه لا يدرى ،
أسأل عن حدّه؟ أم [عن] اشتقاقه؟ أم [عن] غير ذلك؟
والمسئول منه :
كونه أهلا [لما