الصفحه ١٧٦ :
الكتاب الخامس : فى
أدلة شتى
قال ابن
الأنبارى : اعلم أن أنواع الاستدلال كثيرة لا تحصر (١)
[من
الصفحه ١٧٨ : إلا عن دليل ، فكما يجب الدليل على المثبت يجب أيضا
على النافى.
[من أنواع الاستدلال
: الاستدلال
الصفحه ٢١٤ :
(ب) فهرس الأبيات
ص
البيت
ش
٦٠ أعرف منها الأنف والعينانا
الصفحه ٧ : وقفت عليهما فإذا هما لطيفان جدا».
ثم يقول : «وإذا
فى كتابى هذا من القواعد المهمة والفوائد ما لم يسبق
الصفحه ١٧ :
ولكثرة تلاميذه
ووفرة علومه ، تحامل عليه بعض أقرانه ومعاصروه ، فرموه بما هو براء منه ، ومن
هؤلا
الصفحه ٣٠ :
فى الفصاحة ، وأصله : مصدر نحوت ، بمعنى قصدت ثم خص به انتحاء هذا القبيل
من العلم ، كما أن الفقه فى
الصفحه ٣٦ : ء كثيرة من هذا النمط (٣).
من ذلك المصادر
الرباعية المضعّفة تأتى للتكرير نحو (٤) الزّعزعة والقلقلة
الصفحه ٥٠ : عن القرآن وهم الفصحاء
اللد (٤)؟
ثم كيف يظن بهم
ثانيا فى القرآن الذى تلقوه من النبى صلّى الله عليه
الصفحه ٥٥ :
لا يلتفت إلى قول من قال إنه لا يعمل ، لأن القرآن والأخبار والأشعار نطقت
بعمله ، ثم أورد آيات ومن
الصفحه ٥٧ :
المقيمين عندهم ، ولا من حاضرة الحجاز ، لأن الذين نقلوا اللغة صادفوهم حين
ابتدأوا ينقلون لغة العرب
الصفحه ٥٨ : الخصائص (١) : وأصل مواضع (ط ر د) فى كلامهم : التتابع والاستمرار ،
ومنه مطاردة الفرسان بعضهم بعضا ، واطرد
الصفحه ٦١ : لخصتها
من متفرقات كلام ابن جنى فى الخصائص :
أحدها : أن
يكون فردا ، بمعنى أنه لا نظير له فى الألفاظ
الصفحه ٩٢ : عامل لم يكن عمل ، وغير ممتنع أن
يكون الضمير لا موضع له كالفصل.
وممكن أن يقال
موضعه نصب لأنه من ضمائر
الصفحه ٩٨ : أجازته لنا ، وما لا فلا.
قال ابن جنى :
فإن قيل : هلا امتنع متابعتهم فى الضرورة من حيث كان القوم لا
الصفحه ١١٢ : (٢) فيها.
وأما ما ذهب
إليه غفلة العوام : من أن علل النحو تكون واهية ومتمحلة (٣).
واستدلالهم على
ذلك