الصفحه ٥٨ : ج ١ ص ٩٧.
(٣) يقصد مجىء
المفعول أو الخبر مصدرا مؤولا مثل : عسى زيد أن يقوم.
الصفحه ١٨٥ :
فيقول له
البصرى : الرواة اتفقوا على أن الرواية كما يوم تحدثه بالرفع ، ولم يروه أحد
بالنصب غير
الصفحه ٢٠٤ : : نزهة الألباء ص ٣٤ ـ ٣٥ ، وإنباه
الرواة ج ٣ ص ٢٨٨ ـ ٢٩٥ ، وبغية الوعاة ج ٢ ص ٢٩٠ ـ ٢٩٣.
(١) عنبسة بن
الصفحه ٧ : التصرف؟
٢ ـ هو نفسه
يقول إنه أدخل من كتب الأنبارى الثلاثة : لمع الأدلة ، والإغراب ، والإنصاف إلى
كتابه
الصفحه ١٩٨ : ، يكون المعنى : فى البعد أن ينتصر العدو.
(٢) أورد ابن جنى بعد
هذه العبارة قوله فيما رواه عن أبى على
الصفحه ٦٧ : : «نحوه»
بالإشباع ، و «عيونه» بالإسكان فينبغى أن يتأمل حال كلامه.
فإن كانت (٢) اللفظتان فى كلامه
الصفحه ٣٢ :
الصحفة (١) والقدر حتى الفسوة والفسية. وفى رواية عنه : عرض عليه
أسماء ولده إنسانا إنسانا والدواب
الصفحه ٧٧ : إبقالها (١) *
بالتذكير
والتأنيث مع نقل الهمزة ، فإن صح أن القائل بالتأنيث هو القائل بالتذكير ، صح
الصفحه ٧٤ : الأصول ـ بعد أن قرر أن أفعل التفضيل لا يأتى من الألوان ـ فإن قيل : قد أنشد
بعض الناس :
يا ليتنى
الصفحه ٢٠٧ : سماعا من فصحاء العرب
، سمعته يقول : «ما أقول : قالت العرب إلا إذا سمعته من عجز هوازن» وفى رواية أخرى
الصفحه ٢٠٨ :
أو مصنوع ، عالما بأحوال الرواية ، ليعلم المقبول روايته من غيره ، وبإجماع
النحاة كى لا يحدث قولا
الصفحه ٢٠٥ : وكل ما قاله فى كتابه من ألفاظ : «سألته» أو «قال» من غير أن يذكر
سائله أو قائله فهو يقصد الخليل ؛ وتوفى
الصفحه ٢٢ :
واعلم أنى قد
استمددت فى هذا الكتاب كثيرا من كتاب «الخصائص» لابن جنى ، فإنه وضعه فى هذا
المعنى
الصفحه ٨ : كل فصول «لمع الأدلة» بالإضافة إلى أنه قد نقل
ثلاثة فصول كاملة من «لمع الأدلة» إلى كتابه «المزهر
الصفحه ٧١ : ، صرّح بذلك ابن الأنبارى فى الإنصاف (١) ، وكأن علة ذلك خوف أن يكون لمولد أو من لا يوثق
بفصاحته ، ومن هذا