الصفحه ٧٦ : مالك كثيرا فى
مسائل استدل عليها بأدلة بعيدة التأويل ، منها استدلاله على قصر الأخ بقوله :
أخاك
الصفحه ٧٨ :
فصل
[فى حكم معرفة اللغة
والنحو والتصريف ، ثم التواتر والآحاد والرواة]
ملخص من «المحصول»
للإمام
الصفحه ٨٢ :
وأيضا فالأصمعى كان منسوبا إلى الخلاعة ، ومشهورا بأنه كان يزيد فى اللغة
ما لم يكن منها.
والعجب من
الصفحه ٨٥ : (٤) :
فأما التواتر :
فلغة القرآن ، وما تواتر من السنة ، وكلام العرب ، وهذا القسم دليل قطعى من أدلة
النحو يفيد
الصفحه ٨٦ : .
(١) انظر الفصل
السادس من لمع الأدلة تحت عنوان «فى شرط نقل الآحاد».
(٢) انظر الفصل
السابع من لمع الأدلة
الصفحه ٩٩ : .
قال فى الخصائص
(١) : إذا كان الشىء شاذا فى السماع ، مطردا فى القياس ، تحاميت (٢) ما تحامت العرب من ذلك
الصفحه ١١٠ :
«جعفر» من ضرب «ضريب» ، وهذا من كلام العرب ولو بنيت منه «ضورب» أو «ضيرب»
لم يكن من كلام العرب لأنه
الصفحه ١١٣ :
وقال ابن جنى
فى الخصائص (١) : اعلم أن علل النحويين أقرب إلى علل المتكلمين منها
إلى علل المتفقهين
الصفحه ١٢٤ :
ساكنان ، وكأنه لما رأى انتقاض العلة : احتاج إلى قوله : ومن العرب من يحذف
لمجرد كثرة الاستعمال
الصفحه ١٣٨ : النفس من قولهم : هذا درهم وازن ، أى : ثقيل له وزن.
والثالث : أنها
قد تنطق بالشىء غيره فى نفسها أقوى
الصفحه ١٤٨ : .
وربما قالوا : عجز المعترض دليل على صحة
العلة
وربما حروروا عبارة وقالوا : نوع من
القياس ، فوجب أن يكون
الصفحه ١٥٨ : :
__________________
وذو الطول وذو العرض
: كناية عن عظم جسمه ، ومحل الاستشهاد قوله : «عامر» فقد جاء به مرفوعا من غير
تنوين
الصفحه ١٦٩ :
ثم من الواو همزة إلى ما لا نهاية له ، فإذا أدت الصنعة إلى نحو هذا ، وجبت
الإقامة على أول رتبة ولا
الصفحه ١٧٠ :
مسألة فى التسلسل
قال الأندلسى
فى شرح المفصل : من قال بأن العامل فى الصفة مقدر : أجاز الوقف على
الصفحه ١٧٢ : عدم دليل النقل عن
الأصل (١).
قال : وهو من
الأدلة المعتبرة (٢) ، كاستصحاب حال الأصل فى الأسماء وهو