الصفحه ١٥ : ، والنحو ، والمعانى ، والبيان ، والبديع.
وهو يقول عن
إلمامه بهذه العلوم : «والذى أعتقده أن الذى وصلت إليه
الصفحه ٩٠ :
قال ابن مالك
فى التسهيل : استدل على جواز توسيط (١) خبر ما الحجازية ونصبه بقول الفرزدق
الصفحه ٢٥ :
وأما الذى فى
جدل النحو ، فإنه فى كراسة لطيفة سماه ب «الإغراب فى جدل الإعراب» ورتبه على اثنى
عشر
الصفحه ٣٠ :
فى الفصاحة ، وأصله : مصدر نحوت ، بمعنى قصدت ثم خص به انتحاء هذا القبيل
من العلم ، كما أن الفقه فى
الصفحه ٤٨ : ءة
المتواترة (وَلْنَحْمِلْ
خَطاياكُمْ)(٣) واحتج على صحة قول من قال إن «الله» أصله «لاه» بما
قرىء شاذا (وهو الذى
الصفحه ١٤ : الفرائض عن العلامة فرضىّ زمانه الشيخ شهاب الدين الشار
مساحى ، الذى كان يقال : إنه بلغ السن العالية ، وجاوز
الصفحه ١٦ : ذى جاه أو سلطان ، وكان الأمراء والوزراء يأتون لزيارته ،
ويعرضون هباتهم عليه فلا يقبلها ، وروى أن
الصفحه ٢٤ :
الحادى
والعشرون : فى إبراز الإخالة والمناسبة عند المطالبة.
الثانى
والعشرون : فى الأصل الذى يرد
الصفحه ١٠١ : ، وحمل أصل على فرع ، وحمل نظير على نظير ، وحمل ضد على ضد.
وينبغى أن يسمى
الأول والثالث : قياس المساوى
الصفحه ١٩٣ :
قلت وبعت بفتح الفاء ، لأن أول أحوال هذه العين إنما هو الفتح الذى أبدل
منه الضم والكسر.
[المسألة
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
مقدمة
الحمد لله الذى
كرم العربية فجعلها لغة كتابه العظيم ، وجعل
الصفحه ١٤٤ : مثل أن يدل على جواز تقديم خبر «كان» عليها ، فيقول : فعل متصرف فجاز
تقديمه عليها ، قياسا على سائر
الصفحه ١٦٨ :
تقديم الخبر على المبتدأ ، فله أن يفرض فى المفرد ، وله أن يفرض فى الجملة
، لأن من سأل عن الكل فقد
الصفحه ١٣٩ :
لم يتفوّه بذلك ، غير أن اشتقاقه إياه من الغى بمنزلة قولنا نحن : إن الألف
والنون فيه زائدتان.
ومن
الصفحه ٣٩ :
والثالث : عكسه
، إنه يدل على الزمان بذاته لأن صيغته تدل على الزمان الماضى والمستقبل بالذات
ودلالته