الصفحه ١٥٩ : :
اختلاف الرواية كأن يقول الكوفى : الدليل على جواز مد المقصور قوله :
سيغنينى
الّذى أغناك عنّى
الصفحه ١٠٢ :
أن يكون الجر فى الوجه تشبيها بالضارب الرجل ، الذى إنما جاز فيه الجر
تشبيها بالحسن الوجه.
قال
الصفحه ١٣٠ : الدلالة منه أن الباء فيه
معاقبة لهمزة النقل فى نحو «أمررت زيدا» ، فكما أن همزة أفعل موضوعة فيه ، كائنة
من
الصفحه ١٤٣ :
والثالث : باطل
بأنّ أن المخففة لا تعمل ، وبأن الحرف إذا ركب مع حرف آخر خرج كل منهما عن حكمه ،
وثبت
الصفحه ٤ : تعرضوا لها ، ومع ذلك لم ينشر من هذه المؤلفات إلا القليل.
لذا فقد وجدت
أن تحقيق هذا الكتاب ونشره يؤدى
الصفحه ٧٦ : الذى إن
تدعه لمسلمة
يجبك بما
تبغى ويكفيك من يبغى (١)
فإنه يحتمل أن
يكون منصوبا
الصفحه ١٠ : ، والقواعد العربية ، وجمعها جمعا
ميسّرا بعد أن كانت هذه المادة مبعثرة فى مصادر شتى.
والكتاب لذلك
مصدر هام
الصفحه ٢٠٢ :
ولا يقيسون على الشاذ ، والكوفيون أوسع رواية ، قال ابن جنى : الكوفيون
علامون بأشعار العرب مطلعون
الصفحه ١١ : : والكتاب غاية فى الدقة ، ويعين الباحث فى الحصول على بغيته
، وحبذا أن يشق هذا الكتاب طريقه بين المطبوعات
الصفحه ٥١ : أوردتها فى كتاب «الاتقان».
ولعل من روى
ذلك الأثر حرّفه ولم يتقن اللفظ الذى صدر عن عثمان فلزم ما لزم من
الصفحه ١٩٦ : : الكتاب ج ٢ ص ١٣.
(٥) إنها : أى التاء.
الصفحه ٥٠ :
فإن قلت : فقد
روى عن عثمان أنه قال لما عرضت عليه المصاحف : إن فيه لحنا ستقيمه العرب بألسنتها
، وعن
الصفحه ٩٤ :
الكتاب الثالث : فى القياس
قال ابن
الأنبارى فى جدله (١) : هو حمل غير المنقول على المنقول إذا كان
الصفحه ٢٣ :
فتطلبت هذين
الكتابين حتى وقفت عليها ، فإذا هما لطيفان جدا ، وإذا فى كتابى هذا من القواعد
المهمة
الصفحه ٢١ : السيوطى :
الحمد لله الذى
أرشد لابتكار هذا النمط ، وتفضل بالعفو عما صدر عن العبد على وجه السهو والغلط