الصفحه ٢٠٦ :
العلوم التى استفادها منه فى كتابه [الذى هو] أحسن من كل كتاب صنّف فيه إلى
الآن.
وأما الكسائى
الصفحه ٢٢٩ : ................................................ ١٧٢
الكتاب الخامس : فى أدلة شتى فى أنواع الاستدلال ، منها :
الاستدلال بالعكس...... ١٧١
ومنها
الصفحه ١٠ : .
وكتاب الاقتراح
لما فيه من مادة علمية غزيرة ، وما أضفنا إليه من تحقيقات وتعليقات ، لا يستغنى
عنه باحث فى
الصفحه ٢٤ :
والعشرون : فى ذكر ما يلحق بالقياس [وما] يتفرع (١) عليه من وجوه الاستدلال.
الخامس
والعشرون : فى الاستحسان
الصفحه ٣٨ : فى الخصائص (١) : وهى فى القوة على هذا الترتيب.
قال : وإنما
كانت الصناعية أقوى من المعنوية من قبل
الصفحه ٤٦ :
السادس : يجتمع
فيه الجيم والقاف نحو المنجنيق.
السابع : أن
يكون خماسيا أو رباعيا عاريا من حروف
الصفحه ٦٥ : (٢) ، كما يؤخذ عن أهل الوبر ، ما عرض للغات الحاضرة وأهل
المدر من الاختلال والفساد ، ولو علم أن أهل مدينة
الصفحه ٧٤ :
، وكان يونس يقول : حدثنى الثقة من العرب ، فقيل له : من الثقة؟ قال : أبو زيد ،
قيل له : فلم لا تسميه؟ قال
الصفحه ٩٣ :
فالجواب عنه من
وجهين :
أحدهما : أن
هذا من إجماع مستفاد من «السكوت» ، وذلك أنهم لم يصرحوا بالمنع
الصفحه ١٠١ : : إعلال المصدر لإعلال فعله ، وتصحيحه لصحته ، كقمت قياما ، وقاومت قواما.
وفى الخصائص (٣) : من حمل الأصل
الصفحه ١١٧ :
وعلة وجوب :
وذلك تعليلهم لرفع (١) الفاعل ونحوه.
وعلة جواز :
وذلك ما ذكروه فى تعليل الإمالة من
الصفحه ١٢٣ : ] الخامسة
[العلة البسيطة
والمركبة]
العلة قد تكون
بسيطة : وهى التى يقع التعليل بها من وجه واحد ، كالتعليل
الصفحه ١٤٠ : » [أو] «مفوالا» أو نحو ذلك
، لأن هذه ونحوها أمثلة ليست موجودة أصلا ، ولا قريبة من الموجودة (٤) ، بخلاف
الصفحه ١٤٩ :
أو شبه : لم يكن حجة ، لكونه قياسا لقبا وتسمية ، لما فيه من الإخالة
والشبه المغلب على الظن ، وليس
الصفحه ١٥٥ : ، ألا ترى أنك لو بنيت من : قلت ، وبعت واحدا على فواعل ، أو أفاعل
لهمزت ، كما تهمز فى الجمع ، لكنه ذكر