الصفحه ٣٤ : كان وضع فى الأصل مختلفا.
قال : ويجوز أن
يكون الموضوع الأول ضربا واحدا ، ثم رأى من جاء بعد أن خالف
الصفحه ٢٠٣ : الفخر
الرازى فى كتابه «المحرر فى النحو» : رسم علىّ رضى الله عنه لأبى الأسود باب إنّ ،
وباب الإضافة
الصفحه ١٣٤ : العلل قولنا : «إن زيدا قائم» إن قيل : لم نصبتم زيدا؟
قلنا : بإنّ ،
لأنها تنصب الاسم وترفع الخبر ، لأنا
الصفحه ٨٨ :
الكتاب الثانى : فى
الإجماع
والمراد به
إجماع نحاة البلدين : البصرة والكوفة.
قال فى الخصائص
الصفحه ٥٣ :
أحدهما : أن
الرواة جوزوا النقل بالمعنى ، فتجد قصة واحدة قد جرت فى زمانه صلّى الله عليه
وسلّم لم
الصفحه ٢٢٦ : الثالث عشر : إذا دخل الدليل الاحتمال سقط به الاستدلال................... ٧٦
الفرع الرابع عشر : رواية
الصفحه ١٨٦ : .
__________________
(١) من حديث طويل
رواه البخارى فى كتاب فضائل القرآن.
(٢) أورد ابن جنى هذه
الكلمة فى الخصائص ، وانظر
الصفحه ١٨٤ :
الكتاب السادس : فى
التعارض والترجيح
فيه مسائل
[المسألة] الأول
[إذا تعارض نقلان]
قال ابن
الصفحه ١٣٢ : المبتدأ والخبر دخول «ليس» عليهما ، ونافية للحال نفيها إياها ،
أجروها فى الرفع والنصب مجراها.
والآخرون
الصفحه ١٣٦ : أصبت العلة فهو الذى التمست ، وإن
يكن هناك علة غير ما ذكرت فالذى ذكرته محتمل أن يكون علة له ، ومثلى فى
الصفحه ٧٨ :
فصل
[فى حكم معرفة اللغة
والنحو والتصريف ، ثم التواتر والآحاد والرواة]
ملخص من «المحصول»
للإمام
الصفحه ٨٣ :
فقد كان الواجب أن يفعل ذلك ، ولا وجه لإهماله مع احتمال كذب من لم تعلم
عدالته.
وقال القرافى :
فى
الصفحه ١٢٤ :
النحاس : إنما التزموا الفصل بين أنّ إذا خففت وبين خبرها إذا كان فعلا لعلة مركبة
من مجموع أمرين ، وهما
الصفحه ١٤١ : دخول اللام فى خبر لكنّ ، لم يخل : إما أن تكون (٦) لام التأكيد ، أو لام القسم ، بطل أن تكون (٧) لام
الصفحه ٨٥ : : إلى أنه ضرورى ،
واستدلوا على ذلك بأن العلم الضرورى : هو الذى بينه وبين مدلوله ارتباط معقول ،
كالعلم