الصفحه ٤ : ه وطمح أن يكون له دور فى هذا الفن ، وقد
أشار إلى محاولة النحويين واللغويين فى ذلك ، وسجل
الصفحه ٦٢ : ، ثم دفنها فى قصره الأبيض ، فلما كان
المختار بن أبى عبيد قيل له : إن تحت القصر كنزا ، فاحتفره ، فلما
الصفحه ١٨١ :
من غير ضرورة ، نحو الفتوى والتّقوى ، فإنهم قلبوا «الياء» هنا «واوا» من
غير علة قوية ، بل أرادوا
الصفحه ٤٤ : «ياء» زناديق ولا يقال بدل ، وياء «أينق» عوض من عين «أنوق» فيمن
جعلها أيفل ، ومن جعلها عينا مقدمة
الصفحه ٣٥ : نحو : أمس وأين وكيف وكم وإذا وحيث وقبل ، علما بأنهم سيستكثرون
منها فيما بعد ، فيجب لذلك تغييرها
الصفحه ٢١ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
تقديم
يقول الفقير
إلى الله تعالى جلال الدين عبد الرحمن بن أبى بكر
الصفحه ٩٣ : محمولة على أصول الشريعة.
وقد صنع مثل
ذلك من النحويين على الخصوص : أبو على ، فإن له مسائل كثيرة قد سبق
الصفحه ١٢٣ : بالاستثقال ، والجوار ،
والمشابهة ، ونحو ذلك.
وقد تكون مركبة
من عدة أوصاف اثنين فصاعدا : كتعليل قلب «ميزان
الصفحه ٤٣ : بعضهم
الأول بأنه ليس فى كلام العرب ضرورة إلا ويمكن تبديل تلك اللفظة ونظم شىء مكانها.
المسألة الثامنة
الصفحه ١٣٩ : ذلك أيضا
ما حكاه غير واحد : أن الفرزدق حضر مجلس ابن أبى إسحاق ، فقال له : كيف تنشد هذا
البيت
الصفحه ٧٤ : ؟ قولان :
فى علم الحديث
وأصول الفقه رجّح كلّا مرجّحون ، وقد وقع ذلك لسيبويه كثيرا يعنى به الخليل وغيره
الصفحه ٦٦ :
أن يستوحش من الأخذ عن كل أحد إلا أن تقوى لغته ، وتشيع فصاحته ، وقد قال
الفراء فى بعض كلامه : «إلا
الصفحه ٩١ :
فصل
[فى تركيب المذاهب]
مما يشبه تداخل
اللغات السابق : تركيب المذاهب ، وقد عقد له ابن جنى بابا
الصفحه ٥٧ : ، وصيرها علما وصناعة ، هم أهل
الكوفة والبصرة فقط ، من بين أمصار العرب.
وكانت صنائع
هؤلاء التى بها يعيشون
الصفحه ٦٠ : الاكتفاء بذلك
، وعدم التوقف فى القبول ويحتمل للمنع ، وقد ذكر المرزبانى عن أبى زيد النحوى قال
: كل ما قال