الصفحه ٢٠٠ : ء عينا فى
حتى حيث قرأ بها عبد الله بن مسعود : «ليسجننه عنى حين» وروى أن سيدنا عمر حين علم
بقراءته بعث
الصفحه ٥٣ : أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم كان أفصح الناس ، فلم يكن ليتكلم إلا
بأفصح اللغات ، وأحسن التراكيب
الصفحه ١٩٩ : المفتوحة عينا ؛ إذا وقعت أول الكلمة كقول جران العود :
فما أين حتى قلن يا ليت عننا
الصفحه ٥٢ : الأقاليم كنحاة بغداد وأهل الأندلس ، وقد جرى الكلام فى ذلك مع بعض
المتأخرين الأذكياء فقال : إنما ترك العلما
الصفحه ٨٠ : النقل بزمان الرسول صلّى الله عليه وسلّم.
والآخر : أن
هذه الألفاظ لو لم تكن موضوعة لهذه اللغات ثم وضعها
الصفحه ٩ :
من الصحابة حجة فى قول لأشرف الأئمة (١) ، فما ظنك بقول ذلك الحبر العظيم على بن أبى طالب ،
والرسول
الصفحه ٢٨ :
، وقد تحصل مما ذكراه أربعة (٢) ، وقد عقدت لها أربعة كتب.
وكل من الإجماع
والقياس لا بد له من مستند من
الصفحه ٦٥ : لأنّا لا نكاد نرى بدويّا فصيحا ، وإذا كان قد روى أنه صلّى
الله عليه وسلّم سمع رجلا يلحن فقال : «أرشدوا
الصفحه ١٣ : الخضرية ـ محلة ببغداد ـ وقد حدثنى من أثق به أنه سمع
والدى رحمه الله يذكر أن جده الأعلى كان أعجميا ، أو من
الصفحه ٧٣ : المسعل واللهاء*
وهذه الأبيات قيل : هى لأعرابى من أهل
البادية ، وقيل : هى لأبى المقدام الراجز
الصفحه ٧٦ : العرب قيل له : فلان يتهددك ، فقال : «عليه رجلا ليسى»
فأنى بالياء وحدها من غير نون الوقاية ، ولو كان فعلا
الصفحه ١١٨ : (١) ولا بيّنه.
وقد بينه ابن
السراج فى الأصول فقال : اعتلالات النحويين ضربان :
ضرب منها هو
المؤدى إلى
الصفحه ٥١ :
ثم كيف يظن أن
القراآت استمرت على مقتضى ذلك الخطأ ، وهو مروى بالتواتر خلفا عن سلف؟ هذا مما
يستحيل
الصفحه ١٣٨ : : الإيماء
[الإيماء هو]
كما روى أن قوما من العرب أتوا النبى صلّى الله عليه وسلّم فقال : من أنتم؟ فقالوا
الصفحه ٤٢ : ء محكمة من نسج سلام (٤) *
أراد سليمان ،
وقد اختلف الناس فى حد الضرورة ، فقال ابن مالك : هو ما ليس للشاعر