الصفحه ٣٢ : الواضع دون البشر ، وأن وصولها بالوحى إلى آدم ، ومال إلى هذا القول
ابن جنى (٢) ، ونقله عن شيخه أبى على
الصفحه ٣٤ : شيئا فشيئا ، إلا أنه على قياس ما كان منها فى حروفه وتأليفه ،
وإعرابه المبين عن معانيه ، لا يخالف الثانى
الصفحه ٣١ : العرب.
المسألة الثالثة
[حد اللغة ، وهل هى
من وضع الله تعالى أو البشر]
قال فى الخصائص
(٢) : حد
الصفحه ٣٦ :
المسألة الرابعة
فى مناسبة الألفاظ
للمعانى
قال فى الخصائص
(١) : هذا موضع شريف نبه عليه الخليل
الصفحه ٨١ : على القدح فيه.
وأيضا فإن ابن
جنى أورد بابا فى كتاب الخصائص (١) فى قدح أكابر الأدباء بعضهم فى بعض
الصفحه ١١٣ :
وقال ابن جنى
فى الخصائص (١) : اعلم أن علل النحويين أقرب إلى علل المتكلمين منها
إلى علل المتفقهين
الصفحه ١١٩ : فى الخصائص
(٢) : أكثر العلل مبناها على «الإيجاب» بها ، كنصب الفضلة أو ما شابهها ، ورفع
العمدة ، وجر
الصفحه ٤٤ : جنى فى
الخصائص : الفرق بين العوض والبدل : أن البدل أشبه بالمبدل منه من العوض بالمعوض
منه ، وإنما يقع
الصفحه ١٠٩ : الاشتقاق
قابلا لها أنس بها وزال استيحاشه منها ، وهذا تثبيت اللغة بالقياس.
وقال فى موضع
آخر من الخصائص
الصفحه ١٦٩ : يعدل عنها.
مسألة فى اجتماع ضدين
قال فى الخصائص
(١) : اعلم أن التضادّ فى هذه اللغة جار مجرى التضادّ
الصفحه ١٨٠ :
قال فى الخصائص
: وإنما يستدلّ بعدم النظير على النفى ، حيث لم يقم الدليل على الإثبات ، فإن قام
لم
الصفحه ١٨٩ : فى استباع : استبيع.
[المسألة] السادسة
[تقديم كثرة
الاستعمال على قوة القياس]
قال فى الخصائص
الصفحه ٥ :
فى كتابه «الخصائص» (١) : أن علماء اللغة يستمدون من كتب الشريعة قواعدهم ،
واحتذوا حذوهم ، وأشار إلى
الصفحه ٣٥ : (٤).
__________________
(١) فى الأصل : «استعمالهم»
، والصواب ما قلناه ، وهو نص عبارة الخصائص وانظر ج ٢ ص ٣١.
(٢) فى الأصل
الصفحه ٥٨ : الخصائص (١) : وأصل مواضع (ط ر د) فى كلامهم : التتابع والاستمرار ،
ومنه مطاردة الفرسان بعضهم بعضا ، واطرد