الصفحه ٦١ : لخصتها
من متفرقات كلام ابن جنى فى الخصائص :
أحدها : أن
يكون فردا ، بمعنى أنه لا نظير له فى الألفاظ
الصفحه ٦٢ : يعنى الكراريس ثم دفنها» إلخ. وعبارة الخصائص «فى الطنوج وهى
الكراريس» الخ ج ١ ص ٣٨٧.
(٢) بتصرف عن
الصفحه ٦٣ : الخصائص ج ١
ص ٣٨٧ ، وعبارته : «إذا كان القياس يعاضده فإن لم يكن القياس مسوغا له كرفع
المفعول» إلخ
الصفحه ٦٤ : الخصائص ج ٢ ص
٢ عبارته «لم يحكم قياسه على لغة آبائهم».
(٢) عبارة ابن جنى فى
المرجع السابق «ولم يبهأ بها
الصفحه ٦٦ : من أهلها» ، وانظر : ج ٢ ص ١٢ من الخصائص.
(٢) الخطل : المنطق
الفاسد المضطرب.
(٣) قال ابن جنى
الصفحه ٦٨ : (٤)
__________________
(١) فى الخصائص ج ١ ص
٣٧٢ قال ابن جنى : «فأخلق الحالين به فى ذلك أن تكون القليلة فى الاستعمال هى
المفادة
الصفحه ٨٨ :
الكتاب الثانى : فى
الإجماع
والمراد به
إجماع نحاة البلدين : البصرة والكوفة.
قال فى الخصائص
الصفحه ٩١ : فى الخصائص (١) ، ويشبهه فى أصول الفقه : إحداث قول ثالث ، والتلفيق
بين المذاهب.
قال ابن جنى :
وذلك
الصفحه ٩٧ : كأنه صوت حاد (٤) *
__________________
(١) فى الأصل : أن
لا.
(٢) انظر الخصائص ج ١
ص ٩٩.
(٣) قال
الصفحه ١٠٠ : (١). فإن قلت : إنما جاء هذا فى حرف واحد يعنى شنوءة.
فالجواب : أنه
جميع ما جاء
قال فى الخصائص
(٢) : ما
الصفحه ١١٨ : الأصول التى وضعتها ،
ويتبين به فضل هذه اللغة على غيرها.
وقال ابن جنى
فى الخصائص (٢) : هذا الذى سماه علة
الصفحه ١٢٠ : عن علل المتكلمين ، متقدمة
علل المتفقهين.
__________________
(١) عبارة ابن جنى فى
الخصائص أوضح مما
الصفحه ١٢١ : . فقد ثبت بذلك تأخر علل النحويين
عن علل المتكلمين ؛ وإن تقدمت علل المتفقهين» وانظر الخصائص ج ١ ص ١٤٥
الصفحه ١٣١ :
[المسألة] العاشرة
فى دور العلة
قال فى الخصائص
(١) : هو نوع ظريف ، ذهب المبرد فى وجوب إسكان لام
الصفحه ١٣٩ : حاشية الخصائص
ج ٣ ص ٣٠٢ قال : وفى مجالس كاتب ابن حنزابة كتب فى الهامش على هذا البيت : «حاشية
: هذا البيت