الصفحه ١٢٢ : .
وقال بعضهم :
ثبت فى محل النص بالنص ، وفيما عداه بالعلة ، وذلك نحو النصوص المقبولة (٣) عن العرب ، المقيس
الصفحه ١١٨ : لها عن السلف فى نحو الاستدلال على اسمية «كيف» بنفى حرفيتها ؛ لأنها مع
الاسم كلام ، ونفى فعليتها
الصفحه ١٣٥ : أنّ الخليل بن أحمد ، سئل عن العلل التى يعتل بها فى النحو ، فقيل له : عن (٤) العرب أخذتها أم اخترعتها
الصفحه ٢٠٥ : ء ، كان ينبغى
أن يؤخذ بقول أبى عمرو بن العلاء كله فى العربية ، ولكن ليس من أحد إلا وأنت آخذ
من قوله وتارك
الصفحه ٦٧ : : «نحوه»
بالإشباع ، و «عيونه» بالإسكان فينبغى أن يتأمل حال كلامه.
فإن كانت (٢) اللفظتان فى كلامه
الصفحه ٢٨ :
حال ، فزاد الاستصحاب ، ولم يذكر الإجماع (١) ، فكأنه لم ير الاحتجاج به فى العربية ، كما هو رأى قوم
الصفحه ١٠٢ : ، ولما
شبهوا الوقف بالوصل فى نحو قولهم : «عليه السّلام والرحمت» ، وقوله :
* الله نجّاك بكّفى مسلمت
الصفحه ١٠٤ : النحاة بالعرب لاحقين ، وعلى سمتهم آخذين ، جاز
لهم أن يروا فيه نحو ما رأوا ، ويحذوا على أمثلتهم التى حذوا
الصفحه ١١٥ :
الله الحسين بن موسى الدينورى الجليس (١) فى كتابه «ثمار الصناعة» : اعتلالات النحويين صنفان :
علة تطرد
الصفحه ٢٢٧ : يوصف بأنه من كلام العرب أم لا؟.................. ١٠٨
الفصل الثالث : فى الحكم
الصفحه ٧٩ : جدا ، فما ظنك بسائر الألفاظ؟
وإذا كان كذلك
ظهر أن دعوى التواتر فى اللغة والنحو متعذر.
وأجيب عنه
الصفحه ٢٢٣ : ، نسخة خطية بدار الكتب المصرية برقم
٤٢٣ نحو.
٤٧ ـ لسان
العرب : لابن منظور.
٤٨ ـ لمع
الأدلة فى أصول
الصفحه ١١ : فى «أصول
النحو السماعية (٢)» فتحدث بإفاضة عن الاستشهاد بالقرآن الكريم ، والحديث
الشريف ، وكلام العرب
الصفحه ٨١ : عليه من وجوه :
منها أن الرواة
له مجروحون ليسوا سالمين عن القدح ، بيانه أن أصل الكتب المصنفة فى النحو
الصفحه ١٩١ : بالأصل كما فى الفقه.
ومن أمثلته فى
النحو ما ذكره صاحب الإفصاح : إذا وجد «فعل» العلم ولم يعلم أصرفوه أم