الصفحه ١٩٨ :
كلا منهما ، وكان أبو الحسن الأخفش يقع له ذلك كثيرا ، حتى أنّ أبا على كان
إذا عرض له قول عنه ، يقول
الصفحه ٢١٤ : نحوه عطش
إلا لأن
عيونه سيل واديها ٧
٧١ أردت
لكيما أن تطير بقربتى
الصفحه ٤٧ :
وكلام مركب من
ممتنعين أيضا لا يجوز ، نحو لا رجل لا قائم لأنه كذب ، ولا فائدة فيه.
وكلام مركب من
الصفحه ١٧٨ : لا دليل عليه (١) ، وليس كذلك ، لأن الحكم بالنفى لا يكون إلا عن دليل ،
كما أن الحكم بالإثبات لا يكون
الصفحه ١٤١ :
لا يخلو : إما
أن يكون «أفعلا» أو «فعلنا» أو «أيفلا» أو «فيعلا» لأن الأول كثير كأكلب ، وفعلن :
له
الصفحه ١٦٤ :
وقال آخرون :
يجب ترتيبها ، فعلى هذا أول الأسئلة «فساد الاعتبار» (١) ، و «فساد الوضع» (٢) ، لأن
الصفحه ٥٥ :
لا يلتفت إلى قول من قال إنه لا يعمل ، لأن القرآن والأخبار والأشعار نطقت
بعمله ، ثم أورد آيات ومن
الصفحه ١٢٢ : النص ، بماذا ثبت
بالنص أم بالعلة؟
فقال الأكثرون
: بالعلة لا بالنص ، لأنه لو كان ثابتا به لا بها لأدى
الصفحه ١٣٥ :
والجواب فى ذلك
أن نقول : لأنها وأخواتها ضارعت الفعل المتعدى إلى مفعول ، فحملت عليه ، وأعملت
إعماله
الصفحه ١٦٨ :
تقديم الخبر على المبتدأ ، فله أن يفرض فى المفرد ، وله أن يفرض فى الجملة
، لأن من سأل عن الكل فقد
الصفحه ٢٢ : مالا (٢) خفاء به ، لأن النحو معقول من منقول ، كما أن الفقه
معقول من منقول» هذه (٣) عبارته
الصفحه ٣٧ : اللفظ لقوة المعنى
، وخصوا بذلك العين لأنها أقوى من الفاء واللام ، إذ هى واسطة لهما ومكنوفة بهما ،
فصارا
الصفحه ٤٦ : أن يخلو الوجود من أن يكون لا رجل فيه ولا قائم.
والجائز : زيد
وعمرو ، لأنه جائز أن يكون ، وأن لا
الصفحه ٥٧ :
المقيمين عندهم ، ولا من حاضرة الحجاز ، لأن الذين نقلوا اللغة صادفوهم حين
ابتدأوا ينقلون لغة العرب
الصفحه ٧٨ : فخر الدين الرازى مع زيادات من شروحه.
قال : اعلم أن
معرفة اللغة والنحو والتصريف فرض كفاية ، لأن معرفة