الصفحه ٦٢ :
قال : قال لى ابن عون عن ابن سيرين قال : قال عمر بن الخطاب : كان الشعر
علم قوم ، ولم يكن لهم علم
الصفحه ٧٧ : لعامر بن جوين ، وكان من الخلعاء
حتى أن قومه تبرأوا منه ، والبيت من كلمة وصف بها أرضا مخصبة بكثرة ما نزل
الصفحه ١٠٢ :
صحته ، ما عرف من أن العرب إذا شبهت شيئا بشىء مكنت ذلك الشبه الذى لهما وعمرت (١) به الحال بينهما ، ألا
الصفحه ١٨٢ : وتصحيحا.
قال ابن جنى :
قياس تحقيره على هذه اللغة أن يقال : «مييثيق»
ومنه ما ذكره
صاحب البديع قال : إذا
الصفحه ١٨٠ : (٢) فالدليل يقتضى كونها أصلا ، لأنها مقابلة لعين جعفر ،
والنظير موجود وهو فعلل ، انتهى.
وقال الخضراوى
: إذا
الصفحه ١٥١ : النقض لأنى قلت : «لفظا أو
تقديرا» وهو إن تعرّى لفظا ، لم يتعرّ تقديرا ، فإن التقدير : إذا جاءنى زيد
الصفحه ١٤٧ : يقينا أن ليس إنما بنى لأن الأصل فى
الأفعال البناء ، وأن ما لا ينصرف إنما أعرب لأن الأصل فى الأسما
الصفحه ١٨٧ :
[المسألة] الثالثة
[اللغة الضعيفة أقوى
من الشذوذ]
إذا تعارض
ارتكاب شاذ ولغة ضعيفة ، فاركاب
الصفحه ١٥٥ : اسما ظاهرا» وهذا قيد لا بد منه ، لأنه إذا كان ضميرا
فلا خلاف فى جوازه.
الصفحه ١٧٦ : ؛ وذلك لأن خبر
المبتدأ فى المعنى هو المبتدأ ؛ ألا ترى أنك إذا قلت «زيد قائم» كان قائم فى
المعنى هو زيد
الصفحه ٣١ : اللغة أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم ، واختلف : هل هى بوضع الله
أو البشر؟ على مذاهب :
أحدها وهو مذهب
الصفحه ٤٩ :
تنبيه
[إلى ما عيب من قراءة
بعض القراء]
كان قوم من
النحاة المتقدمين يعيبون على عاصم وحمزة وابن
الصفحه ٦٠ :
وهو فى الأصل مأخوذ عن قوم كفار كذلك ، فعلم أن العربى الذى يحتج بقوله لا
يشترط فيه العدالة ، نعم
الصفحه ١٢٥ : التعليل
بالعلة القاصرة]
قال ابن
الأنبارى (١) : اختلفوا فى التعليل بالعلة القاصرة (٢) ، فجوزها قوم ، ولم
الصفحه ٦٣ : يوافقه ولا ما يخالفه.
قال ابن جنى :
والقول فيه أنه يجب قبوله إذا ثبتت فصاحته ، لأنه إما أن يكون شيئا