الصفحه ٥٥ :
لا يلتفت إلى قول من قال إنه لا يعمل ، لأن القرآن والأخبار والأشعار نطقت
بعمله ، ثم أورد آيات ومن
الصفحه ٥٨ : ج ١ ص ٩٦.
(٢) عبارة ابن جنى
بعد أن تحدث عن مواضع (ط ر د) و (ش ذ ذ) عند قوله عن الاطراد والشذوذ : «هذا أصل
الصفحه ٦٠ : ظنّا أنها للعرب ، وذكر أن فى
كتاب سيبويه منها خمسين بيتا ، وأن منها قول القائل :
أعرف منها
الصفحه ٧٠ : فاجعل ما يقوله بمنزلة ما يرويه ، ألا ترى إلى
قول العلماء : الدليل عليه بيت الحماسة فيقتنعون بذلك لتوثقهم
الصفحه ٧٧ :
أنشد مرة هكذا ومرة هكذا ، ثم رأيت ابن هشام قال فى شرح الشواهد : روى قوله
:
* ولا أرض أبقل
الصفحه ٧٩ : المذكورة
لهذا اللفظ ، وكذا القول فى سائر الألفاظ.
الإشكال الثانى
: أن من شرط التواتر استواء الطرفين
الصفحه ٨٤ : الأدلة.
(٤) مثل قول الشاعر :
لن يخب الآن من رجائك من
حرك من دون بابك الحلقة
الصفحه ٩٠ :
والتميميين على تصويب قوله ، انتهى.
__________________
(١) انظر التسهيل ص
٥٦ ـ ٥٧ ، وعبارته : «وقد تعمل
الصفحه ٩٥ : ، إلى ما لا يدخل تحت الحصر ، وإثبات ما لا يدخل تحت الحصر بطريق النقل
محال.
وكذلك القول فى
سائر العوامل
الصفحه ٩٦ : الأنبارى ، ومن هذه البقية قوله : «وعلى هذا النحو تركيب كل قياس من أقيسة
النحو» وبعد ذلك افترض اعتراضا وأجاب
الصفحه ٩٨ : تمكنت فى قوله : «له زجل» ، والوقف يجب أن تحذف فيه الواو والضمة معا ، فحذف
الصلة وإبقاء الضمة منزلة بين
الصفحه ١٠٦ :
اختلف فى نسبته : هل هو للعرجى ، أو لكامل الثقفى ، أو لعلى بن محمد العرينى؟ وهو
قوله :
يا ما
الصفحه ١٠٩ :
قياسا على قول
العجاج :
* تقاعس العزّ بنا فاقعنسسا (١) *
فدل على امتناع
القياس فى مثل هذه
الصفحه ١١٥ : ، وعلة إشعار ، وعلة تضاد ، وعلة
أولى.
وشرح ذلك التاج
ابن مكتوم فى تذكرته فقال : قوله علة سماع مثل قولهم
الصفحه ١١٦ :
مَوْعِظَةٌ)(١) ذكّر فعل الموعظة وهى مؤنثة حملا لها على المعنى وهو
الوعظ.
وعلة مشاكلة
مثل قوله : (سَلاسِلَ