الصفحه ١٦٩ : وتصرف فى عبارته ، ولقد ختم ابن جنى كلامه بقوله
: «واعلم أن جميع ما مضى من هذا يدفع قول «الفراء» فى قوله
الصفحه ١٩٨ :
كلا منهما ، وكان أبو الحسن الأخفش يقع له ذلك كثيرا ، حتى أنّ أبا على كان
إذا عرض له قول عنه ، يقول
الصفحه ٢٠١ : مسموع
__________________
(١) قيل : العجعجة :
إبدال الياء المشددة جيما إذا تطرفت إثر عين مثل قوله
الصفحه ٢٢٦ : الاحتجاج بكلام مجهول قائله................................ ٧١
الفرع العاشر : هل يقبل قول القائل : حدثنى
الصفحه ٩ :
من الصحابة حجة فى قول لأشرف الأئمة (١) ، فما ظنك بقول ذلك الحبر العظيم على بن أبى طالب ،
والرسول
الصفحه ١٤ : ، بالتقدم فى العلوم بلسانه وبنانه ، ورجع إلى قولى
مجردا فى حديث ، فإنه أورد فى حاشيته على «الشفاء» حديث أبى
الصفحه ١٥ : نفسى
، فقلت : ألا تصبرون لعلكم تراجعون؟! فقال : إنما قلدت فى قولى ابن ماجة البرهان
الحلبى ، ولم أنفك عن
الصفحه ٢٧ : فقد العالم به ، لأنه صناعة مدونة مقررة وجد العالم به أم لا.
وقولى : «عن
أدلة النحو» يخرج كل صناعة
الصفحه ٣٠ : قوله «بالمقاييس» للتصوير ، وهذا هو
اللائق هنا لا أن يكون المراد بالعلم : الإدراك ، ولا أن يكون المراد
الصفحه ٣١ : ثلاثة آراء
أرجحها الأول ، وبدل له ولأصل المذهب قوله تعالى : (وَعَلَّمَ آدَمَ
الْأَسْماءَ كُلَّها)(٣) أى
الصفحه ٣٢ : الواضع دون البشر ، وأن وصولها بالوحى إلى آدم ، ومال إلى هذا القول
ابن جنى (٢) ، ونقله عن شيخه أبى على
الصفحه ٣٥ : (٢) الداعية إلى تغييره
قال : ويجوز أن
يكون كانت قديما معربة (٣) ، فلما كثرت غيرت فيما بعد ، قال : والقول
الصفحه ٤٨ : ءة
المتواترة (وَلْنَحْمِلْ
خَطاياكُمْ)(٣) واحتج على صحة قول من قال إن «الله» أصله «لاه» بما
قرىء شاذا (وهو الذى
الصفحه ٥٣ : تنقل بتلك الألفاظ جميعها ، نحو ما روى من قوله : «زوّجتكما بما معك من
القرآن» ، «ملّكتكها بما معك
الصفحه ٥٤ : ، وإن
كان يرى أن من قبله أغفل شيئا وجب عليه استدراكه فليس كما أرى» انتهى.
ومثل ذلك قول
صاحب ثمار